كعادتها، لم تحمل القمّة العربية "28" التي عُقِدَت في الأردن مؤخّراً، أي مفأجاة جديدة على صعيد رأب الصّدع العربي، أو حتّى في تطوير أي فكرة أو مشرووع عربي جديد من شأنه أن يرقى إلى مستوى التحدّيات الراهنة التي تواجهها المنطقة في ظل خلافات بيَنية سيطرت (...)