لصوتِ المطَر ذاكرتُهُ الخَاصّة في وقتِ السُجُود ، لهُ رائحة وحَنين ،
أتَشَبثُ بالتربةِ أَحيَانا ليشُم جبيني شيءٌ من ذاكرةِ المْطر ...
عندما نَتنَاول جُرُعات الهُدوء ونخَتفي في لحظة ما، تكون أقرب من قاب قوسين
نكونُ حَكَكنَا الذاكرة بشيءٍ من الحُبِ (...)