يخبئ سمه الناقع
تحت جلده الفاقع
ويرتدي الحافز الدافع
يمارس لعبة التلوين
التي هو فيها بارع
ويستحضر صدى التخوين
لخلق أصيل فيه نابع
كمغناطيس له أكثر من تابع
جماله الصادم
يبهرنا ببراعة التصويب
يشد الشعور والإحساس منا
إلى فسحة الترحيب
ونصرخ جذلين
كم هو (...)