في أجواء مشبعة برائحة البارود والرصاص؛ فجّر نزار قباني ثورة جنسية في ديوان شعري لا يخلوا من الآم ومعاناة نساء الشرق، ديوان "يوميات امرأة لا مبالية".. قال حينها أنه اختار موعده بدقة لأن أي ثورة يقوم بها الجيل العربي الجديد لا تأخذ بعين الاعتبار تحرير (...)