ولا يزال الرجل الكبير, متفردا بزعامته في وجدان الامة, وان يتحرك خاطرا يحوم حولها كل يوم وطوال تلك السنوات من الانكسار والتوجع العربي-والتي لا نعرف لها نهاية.. ولا يبدو ان لها نهاية مقدرة حتى الان.
37 عاما من عمر الرحيل.. ولا تزال المشكلة التي تؤرق (...)