إذا كانت السياسة هي فنُّ الممكن, فإنَّ الانتهازية السياسية فنٌّ من فنونها.. أي إدراك اللحظة, وانتهاز الفرصة ومَلء الفراغ.. وهذا بالضبط ما يقوم به الحوثي على إيقاع أصوات البنادق! أما الغباء السياسي فهو: أَنْ تبدّد طاقاتك وتضعف جيشك خوفاً من حلفائك ولصالح خصومكَ!
أَنْ تخسر حلفاءك الذين صعدوا بك واقترحوا اسمك ووقفوا معك! أن تخسر شعبك الذي انتخبك وزكّاك!
أَنْ تشغَلَ وقتك كلّه بتقسيم البلاد وتقاسم الوظائف, وبالعشرة السفراء وجمال بن عمر!
أَنْ تخسرَ كل شريفٍ وصادق وتربح كل أَفّاقٍ وكاذب!
أَنْ تخسرَ الشبابَ الذي احتفى بصعودك وتربح حفنة سياسيين تحتفل الآن بتساقطك!
الآن, وبعد أن شربنا جميعاً ثُمالة الدرس المريرة.. هل ثمّةَ أملٌ في انتباهةِ عقل, واستفاقة ضمير؟!
لن أقول ماذا عليك أن تفعل.. فقط, أعِدْ قراءة السطور أعلاه!
لن أقول ماذا عليك أن تفعل! اليوم برس - خالد الرويشان الاربعاء ( 20-08-2014 ) الساعة ( 5:26:36 مساءً ) بتوقيت مكةالمكرمة
إذا كانت السياسة هي فنُّ الممكن, فإنَّ الانتهازية السياسية فنٌّ من فنونها.. أي إدراك اللحظة, وانتهاز الفرصة ومَلء الفراغ.. وهذا بالضبط ما يقوم به الحوثي على إيقاع أصوات البنادق!
أما الغباء السياسي فهو: أَنْ تبدّد طاقاتك وتضعف جيشك خوفاً من حلفائك ولصالح خصومكَ!
أَنْ تخسر حلفاءك الذين صعدوا بك واقترحوا اسمك ووقفوا معك! أن تخسر شعبك الذي انتخبك وزكّاك!
أَنْ تشغَلَ وقتك كلّه بتقسيم البلاد وتقاسم الوظائف, وبالعشرة السفراء وجمال بن عمر!
أَنْ تخسرَ كل شريفٍ وصادق وتربح كل أَفّاقٍ وكاذب!
أَنْ تخسرَ الشبابَ الذي احتفى بصعودك وتربح حفنة سياسيين تحتفل الآن بتساقطك!
الآن, وبعد أن شربنا جميعاً ثُمالة الدرس المريرة.. هل ثمّةَ أملٌ في انتباهةِ عقل, واستفاقة ضمير؟!
لن أقول ماذا عليك أن تفعل.. فقط, أعِدْ قراءة السطور أعلاه!
- See more at: http://www.alyompress.com/news.php?id=2365#sthash.9IOwFvBi.dpuf لن أقول ماذا عليك أن تفعل! اليوم برس - خالد الرويشان الاربعاء ( 20-08-2014 ) الساعة ( 5:26:36 مساءً ) بتوقيت مكةالمكرمة
إذا كانت السياسة هي فنُّ الممكن, فإنَّ الانتهازية السياسية فنٌّ من فنونها.. أي إدراك اللحظة, وانتهاز الفرصة ومَلء الفراغ.. وهذا بالضبط ما يقوم به الحوثي على إيقاع أصوات البنادق!
أما الغباء السياسي فهو: أَنْ تبدّد طاقاتك وتضعف جيشك خوفاً من حلفائك ولصالح خصومكَ!
أَنْ تخسر حلفاءك الذين صعدوا بك واقترحوا اسمك ووقفوا معك! أن تخسر شعبك الذي انتخبك وزكّاك!
أَنْ تشغَلَ وقتك كلّه بتقسيم البلاد وتقاسم الوظائف, وبالعشرة السفراء وجمال بن عمر!
أَنْ تخسرَ كل شريفٍ وصادق وتربح كل أَفّاقٍ وكاذب!
أَنْ تخسرَ الشبابَ الذي احتفى بصعودك وتربح حفنة سياسيين تحتفل الآن بتساقطك!
الآن, وبعد أن شربنا جميعاً ثُمالة الدرس المريرة.. هل ثمّةَ أملٌ في انتباهةِ عقل, واستفاقة ضمير؟!
لن أقول ماذا عليك أن تفعل.. فقط, أعِدْ قراءة السطور أعلاه!
- See more at: http://www.alyompress.com/news.php?id=2365#sthash.9IOwFvBi.dpuf لن أقول ماذا عليك أن تفعل! اليوم برس - خالد الرويشان الاربعاء ( 20-08-2014 ) الساعة ( 5:26:36 مساءً ) بتوقيت مكةالمكرمة
إذا كانت السياسة هي فنُّ الممكن, فإنَّ الانتهازية السياسية فنٌّ من فنونها.. أي إدراك اللحظة, وانتهاز الفرصة ومَلء الفراغ.. وهذا بالضبط ما يقوم به الحوثي على إيقاع أصوات البنادق!
أما الغباء السياسي فهو: أَنْ تبدّد طاقاتك وتضعف جيشك خوفاً من حلفائك ولصالح خصومكَ!
أَنْ تخسر حلفاءك الذين صعدوا بك واقترحوا اسمك ووقفوا معك! أن تخسر شعبك الذي انتخبك وزكّاك!
أَنْ تشغَلَ وقتك كلّه بتقسيم البلاد وتقاسم الوظائف, وبالعشرة السفراء وجمال بن عمر!
أَنْ تخسرَ كل شريفٍ وصادق وتربح كل أَفّاقٍ وكاذب!
أَنْ تخسرَ الشبابَ الذي احتفى بصعودك وتربح حفنة سياسيين تحتفل الآن بتساقطك!
الآن, وبعد أن شربنا جميعاً ثُمالة الدرس المريرة.. هل ثمّةَ أملٌ في انتباهةِ عقل, واستفاقة ضمير؟!
لن أقول ماذا عليك أن تفعل.. فقط, أعِدْ قراءة السطور أعلاه!
- See more at: http://www.alyompress.com/news.php?id=2365#sthash.9IOwFvBi.dpuf لن أقول ماذا عليك أن تفعل! اليوم برس - خالد الرويشان الاربعاء ( 20-08-2014 ) الساعة ( 5:26:36 مساءً ) بتوقيت مكةالمكرمة
إذا كانت السياسة هي فنُّ الممكن, فإنَّ الانتهازية السياسية فنٌّ من فنونها.. أي إدراك اللحظة, وانتهاز الفرصة ومَلء الفراغ.. وهذا بالضبط ما يقوم به الحوثي على إيقاع أصوات البنادق!
أما الغباء السياسي فهو: أَنْ تبدّد طاقاتك وتضعف جيشك خوفاً من حلفائك ولصالح خصومكَ!
أَنْ تخسر حلفاءك الذين صعدوا بك واقترحوا اسمك ووقفوا معك! أن تخسر شعبك الذي انتخبك وزكّاك!
أَنْ تشغَلَ وقتك كلّه بتقسيم البلاد وتقاسم الوظائف, وبالعشرة السفراء وجمال بن عمر!
أَنْ تخسرَ كل شريفٍ وصادق وتربح كل أَفّاقٍ وكاذب!
أَنْ تخسرَ الشبابَ الذي احتفى بصعودك وتربح حفنة سياسيين تحتفل الآن بتساقطك!