الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
14 أكتوبر
26 سبتمبر
الاتجاه
الاشتراكي نت
الأضواء
الأهالي نت
البيضاء برس
التغيير
الجمهور
الجمهورية
الجنوب ميديا
الخبر
الرأي الثالث
الرياضي
الصحوة نت
العصرية
العين أون لاين
المساء
المشهد اليمني
المصدر
المكلا تايمز
المنتصف
المؤتمر نت
الناشر
الوحدوي
الوسط
الوطن
اليمن السعيد
اليمن اليوم
إخبارية
أخبار الساعة
أخبار اليوم
أنصار الثورة
أوراق برس
براقش نت
حشد
حضرموت أون لاين
حياة عدن
رأي
سبأنت
سما
سيئون برس
شبكة البيضاء الإخبارية
شبوة الحدث
شبوه برس
شهارة نت
صعدة برس
صوت الحرية
عدن الغد
عدن أون لاين
عدن بوست
عمران برس
لحج نيوز
مأرب برس
نبأ نيوز
نجم المكلا
نشوان نيوز
هنا حضرموت
يافع نيوز
يمن برس
يمن فويس
يمن لايف
يمنات
يمنكم
يمني سبورت
موضوع
كاتب
منطقة
عقوبات أمريكية على الإخوان المسلمين
بن حبتور يكشف عن السيناريو في المناطق الجنوبية والشرقية
الإمارات تشتري ثاني أضخم صفقة عسكرية في تاريخ إسرائيل
معركة السيادة في عصر الاستلاب الفكري"
بتعاون أردني..عدوان أمريكي على الأراضي السورية
وزير سابق: تراجع اهتمام واشنطن بالملف اليمني وتعيد النظر وفقا لوقائع الأرض
البنجاك سيلات يستعرض الصعوبات التي تواجه الاتحاد
تدشين صرف إعاشة أسر الشهداء والمفقودين ب 3.6 مليارات ريال
تفجير تعز.. قيادات إصلاحية تربوية تدفع ثمن مواقفها الوطنية
هجوم جوي يستهدف قوات الانتقالي في حضرموت
خبير في الطقس: برد شديد رطب وأمطار متفرقة على عدد من المحافظات
ميرسك تعبر البحر الأحمر لأول مرة منذ عامين وتدرس عودة تدريجية
تقرير أممي: ثلثا اليمنيين يعانون انعدام الأمن الغذائي ومعدلات الجوع تسجل ذروة غير مسبوقة
تقرير أممي: تصعيد الانتقالي في حضرموت أجبر آلاف الأسر على الفرار والنزوح
جريمة إرهابية مروعة
المتحدث الرسمي للقوات الجنوبية : ثلاثي الإرهاب يرد على خسائره باستهداف قواتنا بطائرات مسيّرة
أبناء أبين يؤدون صلاة "جمعة الثبات والتمكين" في ساحة الاعتصام بزنجبار
قيادة السلطة المحلية بالبيضاء تنعي حاتم الخولاني مدير مديرية الصومعة
شرطة المرور تعلن إعفاء أكثر من ثلاثة ملايين مخالفة مرورية
قراءة تحليلية لنص "نور اللحجية" ل"أحمد سيف حاشد"
مهرجان ثقافي في الجزائر يبرز غنى الموسيقى الجنوبية
معارك ليست ضرورية الآن
أمطار شتوية غزيرة على الحديدة
الموسيقى الحية تخفف توتر حديثي الولادة داخل العناية المركزة
"المحرّمي" يُعزِّي في وفاة السفير محمد عبدالرحمن العبادي
الأرصاد تتوقع أمطارًا متفرقة على المرتفعات والهضاب والسواحل، وطقسًا باردًا إلى بارد نسبيًا
بالتزامن مع زيادة الضحايا.. مليشيا الحوثي تخفي لقاحات "داء الكلب" من مخازن الصحة بإب
الأوبئة تتفشى في غزة مع منع دخول الأدوية والشتاء القارس
"أسطوانة الغاز" مهمة شاقة تضاعف معاناة المواطنين في عدن
قوة أمنية وعسكرية تمنع المعتصمين من أداء صلاة الجمعة في ساحة العدالة بتعز
بنات الحاج أحمد عبدالله الشيباني يستصرخن القبائل والمشايخ وسلطات الدولة ووجاهات اليمن لرفع الظلم وإنصافهن من أخيهن عبدالكريم
بنات الحاج أحمد عبدالله الشيباني يستصرخن القبائل والمشايخ وسلطات الدولة ووجاهات اليمن لرفع الظلم وإنصافهن من أخيهن عبدالكريم
الحبيب الجفري يحذّر من تسييس الدين: الشرع ليس غطاءً لصراعات السياسة
الذهب يسجّل أعلى مستوى له في التاريخ
أزمة خانقة في مخابز عدن.. المواطن يعاني والانتقالي يبيع الأوهام
كأس ملك اسبانيا: تأهل اتلتيك بلباو وبيتيس لدور ال16
الحرية للأستاذ أحمد النونو..
السبت .. انطلاق سباق الدراجات الهوائية لمسافة 62 كم بصنعاء
المغرب يتوج بطلاً لكأس العرب بانتصاره المثير على منتخب الاردن
انعقاد الاجتماع الفني لبطولة مديريات محافظة تعز - 2026 برعاية بنك الكريمي
القرفة في الشتاء: فوائد صحية متعددة وتعزيز المناعة
تجار تعز يشكون ربط ضريبة المبيعات بفوارق أسعار الصرف والغرفة التجارية تدعو لتطبيق القانون
صنعاء.. البنك المركزي يعيد التعامل مع شبكة تحويلات مالية
لملس والعاقل يدشنان مهرجان عدن الدولي للشعوب والتراث
نادية الكوكباني تفوز بجائزة نجيب محفوظ لأفضل رواية عربية للعام 2025
أرقام فلكية.. الفيفا يعلن عن الجوائز المالية لكأس العالم 2026
طائرة شحن إماراتية محمّلة بالسلاح تصل مطار الريان بحضرموت
بين الاعتزاز والانسلاخ: نداءُ الهوية في زمن التيه
شرطة أمانة العاصمة تكشف هوية الجناة والمجني عليهما في حادثة القتل بشارع خولان
اتحاد كرة القدم يعلن استكمال تحضيراته لانطلاق دوري الدرجة الثانية
روائية يمنية تفوز بجائزة أدبية في مصر
صباح عدني ثقيل
تحرير حضرموت: اللطمة التي أفقدت قوى الاحتلال صوابها
صباح المسيح الدجال:
مأرب.. السلطة المحلية تكرم فريق نادي السد لكرة القدم بمناسبة الصعود لدوري الدرجة الثانية
تأكيداً على عظمة ومكانة المرأة المسلمة.. مسيرات نسائية كبرى إحياء لذكرى ميلاد فاطمة الزهراء
جوهرة الكون وسيدة الفطرة
بدعم سعودي.. مشروع الاستجابة العاجلة لمكافحة الكوليرا يقدم خدماته ل 7,815 شخصا
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
هيومن رايتس ووتش تدين بريطانيا بجرائم الحرب في اليمن | تقرير مترجم
موقع هيومن رايتس ووتش
نشر في
حشد
يوم 28 - 03 - 2018
David Mepham
أنقاض الصالة الكبرى في
صنعاء
، عاصمة
اليمن
، بعد إغارة طائرات التحالف بقيادة السعودية على مراسم العزاء هناك في 8 أكتوبر/تشرين الأول، 2016. توسيع
أنقاض الصالة الكبرى في
صنعاء
، عاصمة
اليمن
، بعد إغارة طائرات التحالف بقيادة السعودية على مراسم العزاء هناك في 8 أكتوبر/تشرين الأول، 2016. © 2016 خالد عبد الله / رويترز
يصادف هذا الأسبوع الذكرى الثالثة لتدخل السعودية في الحرب في جارها
اليمن
. أدت الطريقة التي يدير بها التحالف بقيادة السعودية الحرب إلى تفاقم الوضع الإنساني الضعيف أصلا، وتحويله إلى أزمة إنسانية كاملة – "الأسوأ في العالم" – وفقا ل "
الأمم
المتحدة
". يعاني نحو 1.8 مليون طفل يمني من سوء التغذية الحاد، وهناك أكثر من مليون حالة مشتبه بأنها كوليرا، و8.4 مليون يمني على حافة المجاعة.
مع ذلك، بقيت الحكومة البريطانية واحدة من أقوى الداعمين للسعودية والتحالف الذي يقوده الخليج. قدمت دعما غير نقدي إلى حد كبير لدور السعودية في الحرب، فضلا عن بيع السعودية معدات عسكرية بقيمة 4.6 مليار جنيه استرليني خلال هذه الفترة، ما بدا أنه تجاهل لقواعدها الخاصة حول عدم بيع الأسلحة عندما يحتمل أن تستخدم بشكل غير قانوني. كان المسؤولون البريطانيون حاضرين في السعودية طوال الوقت، إذ قدموا – وفقا لوزارة الدفاع البريطانية – المشورة لنظرائهم السعوديين حول كيفية إجراء عملياتهم وفقا لقوانين الحرب. في الوقت نفسه، تعد وزارة التنمية الدولية البريطانية ثالث أكبر ممول لجهود الإغاثة الإنسانية في
اليمن
.
إذا، كيف تدافع الحكومة البريطانية عن مثل هذه السياسة غير المتسقة تجاه
اليمن؟
يصر الوزراء على أن البقاء على مقربة من السعودية وتقديم النصيحة وراء الأبواب المغلقة هو أكثر الطرق فعالية للتأثير على أفعال السعودية، إلى جانب المشورة العسكرية والدعم العملي من خلال مبيعات الأسلحة.
لكن بعد مرور ثلاث سنوات، لم يأتِ هذا النهج بشيء يذكر: لا نهاية لانتهاكات التحالف، ولا تقليص لمعاناة المدنيين الرهيبة.
تأكد ذلك بدون أدنى شك من الزيارة الأخيرة التي قام بها ولي العهد السعودي ووزير الدفاع محمد بن سلمان إلى
بريطانيا
. فرش الوزراء البريطانيين السجادة الحمراء لمحمد بن سلمان وتحدثوا عن وعوده بالإصلاح، وأعدوا صفقات الأعمال ووافقوا على حزمة مساعدات، كما أجازوا بيع 48 طائرة مقاتلة إلى السعودية – كل هذا دون أن يظهر أي تغيير ذي مغزى في السياسة السعودية تجاه
اليمن
. كان ثمة ثلاثة مجالات للفشل.
أولا، تزعم المملكة
المتحدة
أنها ترحب "بالتزام السعودية المستمر" بتنفيذ حملتها العسكرية "بما يتوافق مع القانون الإنساني الدولي". لكن هذا الادعاء سخيف – ليس مجرد خطأ، بل خيال محض. طوال ثلاث سنوات من الحرب، انتهك التحالف الذي تقوده السعودية مرارا وتكرارا قوانين الحرب، حيث شن غارات جوية على المدارس والمستشفيات والأسواق والمساجد. وما زال يفعل ذلك. وثقت هيومن رايتس ووتش، من خلال عمليات تحقق دقيقة للمواقع وأبحاث أخرى، 87 هجوما غير قانوني من قبل التحالف الذي تقوده السعودية، أدت إلى مقتل ألف مدني تقريبا. بعض هذه الهجمات قد تصل إلى جرائم حرب. وثقت "منظمة العفو الدولية"
والأمم
المتحدة
وغيرها ضربات غير قانونية من قبل التحالف، كما وثقت، مثلما وثقنا نحن أيضا، انتهاكات ارتكبتها قوات الحوثي المعارضة.
ثانيا، هناك فشل شبه كامل فيما يتعلق بالمساءلة. لو كانت الدبلوماسية البريطانية ذات جدوى، فبالتأكيد سيكون التحالف مستعدا للتحقيق بشكل سليم في هذه الضربات غير القانونية المزعومة. لكن التحالف أظهر اهتماما ضئيلا بذلك، وانتقدت
الأمم
المتحدة
الإجراءات الخاصة بالتحالف – "الفريق المشترك لتقييم الحوادث" (الفريق المشترك) – على أنها "غير كافية بمجملها". تم التحقيق في نسبة ضئيلة من الضربات الجوية من قبل الفريق المشترك، وحتى الآن، يبدو أنه لم يحاسب ضابط سعودي أو إماراتي أو غيرهم من ضباط التحالف على أي انتهاك أو جريمة ارتكبت خلال ثلاث سنوات من هذه الحرب.
ثالثا، يدعي الوزراء البريطانيون أنهم ضغطوا على السعوديين بشدة من أجل وصول المساعدات الإنسانية إلى
اليمن
. لكن بينما خفّض التحالف بعض أشد القيود تعسفا على المساعدات وحركة العبور، فإنه لا يزال يصعب للغاية وصول السلع الإنسانية والإمدادات التجارية إلى جميع أنحاء البلاد. نظرا لخطورة الأزمة، يحتاج
اليمن
إلى جهود متضافرة لتسهيل تدفق المساعدات عبر جميع الموانئ البرية والبحرية، والعمل على ضمان عدم استمرار تسييس المساعدات. حتى الآن، فشلت جهود
بريطانيا
في تأمين ذلك.
يتعين على الحكومة البريطانية إعادة التفكير في نهجها تجاه السعودية والصراع
اليمني
، مع عدم وجود نهاية تلوح في الأفق لهذه الحرب التي تشوبها الانتهاكات. تخاطر
بريطانيا
بالتواطؤ في جرائم الحرب من خلال تزويد السعوديين بكميات كبيرة من الأسلحة، في ظل انتهاك قوانين الحرب بشكل روتيني. عدم اعتراض
بريطانيا
علنا على الغارات الجوية غير القانونية، والأرواح التي فقدت بسبب القيود السعودية على الموانئ
اليمنية
الرئيسية، سيقوض بشكل خطير الجهود الإنسانية الجديرة بالثناء التي تقودها وزارة التنمية الدولية، ويلطخها بشكل لا رجعة فيه. هناك حاجة ماسة إلى جهود دبلوماسية بريطانية علنية وقائمة على المبادئ تجاه
اليمن
.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
السياسة البريطانية بشأن السعودية تفاقم المعاناة في اليمن
السياسة البريطانية بشأن اليمن تصبح أكثر دعما للتحالف
بريطانيا تقول إن السعودية لم تنتهك حقوق الإنسان في اليمن
وزير خارجية #بريطانيا : #السعودية لم تنتهك حقوق الانسان في حربها على المتمردين في #اليمن
بريطانيا: السعودية لم تنتهك حقوق الإنسان في اليمن ونحن معها لاستعادة الشرعية
أبلغ عن إشهار غير لائق