"الخطبة الخطبة والجمعة الجمعة وعق والديه عق والديه".. هذا المثل ينطبق على الماسونية الأخوانية الاشتراكية الناصرية التي حيرت الناس في تحديد انتماءها توكل كرمان والى جانبها قيادات المشترك .. توكل كرمان مصابة بهوس الزحف وأي زحف !!.. زحف السلاحف أم زحف الأفاعي أم زحف أم أربعة وأربعين أم زحف مصاصي دماء الأبرياء ؟!. امرأة غريبة ألأطوار تعشق الزحف وإراقة دماء الشباب ربما تكون مصابة بداء الكلب أو جنون البقر أو الجمرة الخبيثة.. حيرت الأخصائيين النفسيين وحكماء العرب في تشخيص حالتها المرضية كونها أصبحت حالة مستعصية وانتشرت عدوى فيروسها لتصيب الآلاف من الصغار والكبار والمحالين على المعاش ممن تدغدغ مشاعرهم وعواطفهم هرمونات المراهقة المتأخرة قبل حلول خريف الزهيمر .. استطاعت هذه الجمرة الخبيثة أن تستغل مشاكل وظروف الشباب النفسية والمعيشية لتنفيذ أجندات ومخططات خارجية تستهدف الوطن وأمنه واستقرار على حساب أحلام وطموحات الشباب .. ليس غريب على أفعى ك " توكل " أن تجعل من الشباب وسيلة سهلة لبلع الطعم المسموم والتضحية بدمائهم وأرواحهم من اجل غاية تريد الوصول إليها ، والا لما كل تلك الهراءات والإصرار على الزحف للاستحواذ على الممتلكات العامة وتدميرها خاصة حلمها باحتلال القصر الرئاسي والقصر الجمهوري منذ الوهلة الأولى !!. في الحقيقة أنا اجزم وأقول بأن هذه " المكلف " مصابة بداء اسمه الزحف او أن لديها عقدة اسمها الزحف والزحف الأخر !!.. كل مرة وتكسر الجرة وربما أن " جرة " توكل تعاني اليوم من شرخ بعد أن أصابه الذحل "الصدى" وأي ذحل ترى أكيد انه من الذحل النوعي الذي لا يزيله إلا " زيت البريك ".. ربما أن الصدى " الذحل" استحوذ على كل " الجرة" حتى أن المسألة علقت في الزحف وإتنحها !!.. لا حول الله هذه الأفعى البشرية تريد أن تكون احدى ايقونات المحاربين القدامى !!.. استولت على سلاح الشباب وذوي المراهقة المتأخرة وعبأتها برصاصاتها الأنثوية وكل مرة تكتشف أن طلقات رصاصاتها فشنق .. لذلك اريد أن أسأل كل المفتونين بجرة توكل المشروخة وطلقاتها الفشنق أن يدركوا بل يفيقوا من سباتهم وغفلتهم ويبحثون عن السر الذي يقف خلف عملية الزحف الذي تدعو إليه صاحبة الجرة ال ...... توكل ...