يواصل «مأرب برس»، تسليط الضوء على تغريدات الناشطين اليمنيين في مواقع التواصل الاجتماعي، وينقل لقرائه ومتابعيه اهم التغريدات والتفاعلات. وتعمل وحدة الرصد بالموقع على رصد ابرز التغريدات والتفاعلات للناشطين اليمنيين، بشكل يومي. وتناول النشطاء اليوم الأحد 4 مارس/آذار، عدد من المواضيع المتعلقة بالشأن اليمني، حيث كتب نجل شقيق الرئيس السابق توفيق صالح تغريدة على تويتر قال فيها : ”الحركه الكهنوتيه الحوثيه ساقطه لا محاله وما يُلاحظ الان هو ابتعاد الكثير من الأسر الهاشميه والنأي بنفسها بعيداً عن الاستمرار في وحل جرائم الحوثي خصوصاً بعد ادراكهم لحجم السخط الشعبي وإصراره على إقتلاع الكهنوت وهذا سيجنبهم عن دائرة الاتهام بالجرائم التي ارتكبت في حق الشعب اليمني“.
اما الصحفي المؤتمري كامل الخوذاني فقد غرد قائلا:
”قيادات المؤتمر بصنعاء ما قدروا يحافظوا على أسم جامع الصالح عاد بيحافظوا على الحزب. ياركنتك ياحروره اذا بتولك محومد“.
في نفس السياق، كتبت الاعلامية المؤتمرية رحمة حجيرة تغريدة قالت فيها:
”ياليت وزملائي المساندين للحوثةيعوا خطورة مايحدث كل يوم تزدادجرائمهم بحق الوطن والمواطن لننتقدهم كماساندناهم الله اولى ان نخشاه،ارحموا الناس!
اما الناشط هاشم الابارة فقد كتب:
”هاتوا لي حوثي يشتكي من انقطاع الغاز ، او من غلاء المعيشة ، او من انقطاع المرتبات .
بينما كل حوثي بعرفه اشترى ارض جديدة او كمل عمارة قديمة ، او امتلك سيارات جديدة او عمل أستثمار جديد ..
هؤلاء سرقوا كل شي بكل قلة حياء وكل وقاحة سطوا على أيرادات الدولة نهبوا مدخرات الناس باعوا من اجل الشيطان انفسهم وضمائرهم وسببوا كل هذا الحريق وكل هذا الخراب“.
محمد اسماعيل الاباره كتب:
”المحطات مقفلة في وجوه الذين ينامون فوق الشوارع بحثا عن الغاز ..والأسطوانات فارغة تتلظى انتظارا لزخة غاز تعيد لها الروح.. جيش من الاحتطاب المروع يسلخ جلد الغطاء النباتي. كل المشاعر مشدودة حول معركة الغاز.. نفر قال أم المعارك معركة الغاز...فالغاز كالماء مفترق بين موت وبين حياة.!
نورا النويهي كتبت:
”لاحد يجي يقلي صامطون الله يصمطكم بنار جهنم ....اتخيلوا اللي هم صامدون هم نفسهم اللي معاهم كروووت يعبوا الغاز ب 1500 الصامدون هم نفسهم يسرقوا المساعدات حق المنظمات ويكدسوها ف بيوتهم ....الصامدون هم نفسهم اللي يستلموا رواتبهم كاااااش ولاينقص منها ريال ....ولاحد يكذبني لانه مستعده اثبت له بالصوووور واصله معانا للحلق“.
اما الصحافي والناشط خليل العمري فقد كتب بوست مطول عن تعز عاصمة التعايش فقال:
”لا تسأل تعز ضيوفها: من أين أنتم ؟ خلال سنوات طوال كانت تعز عاصمة التعايش ، في الحوبان يسكن صاحب مأرب وشبوة وبعدان، وفي شارع الموشكي يتجاور صاحب ريمة مع الحديدة وشرعب والعدين ، وفي الجحملية يصلون ضامين مسربلين ويتسوقون بالبناطيل والأثواب، من صعدة وذمار وصنعاء يقطنون تلك المناطق ،لم تتخل المدينة عن قيمها حتى في شدة الحصار المطبق عليها من الحوثيين..
كنت أذهب مع صديقي النازح من الحوثيين من شمال البلاد ، ونتحدث بلكنته وسط سوق قات المدينة المزدحم بمسلحي المقاومة ، بائع القات هو الآخر من عنس ذمار ، المحافظة التي يقاتل اغلب أبناءها مع الحوثيين ضد صبر..صبر الذي لا يغلق بابه الكبير في وجه الضيف حتى والموت يهاجمه بضراوة..
تودع تعز طوابير أبناءها كل يوم الى مقبرة الشهداء وهي تمسح دموعها بكف وبكفها الأخرى تلوح لليمن ..للسلام ، للتسامح ، لحرية الرأي والتعبير ، وقفت اليوم بتضامن نبيل مع صحفيين جنوبيين مارسا العنصرية والتحريض ضد أبناءها خلال سنوات ..وقفت اليوم في شارع جمال وهي تشجب تعرضهم للإعتقال والتهديد..مثل أم رؤوم تنشج عند رأس إبنها العاق بعد تعرضه لحادث مروري ..وتهمس في اذنه:. حُرم ولدي“.
الناشط ابو عاصم كتب ساخرا:
”الإصلاح يقاتل الحوثي في نهم وعندما تخلص الذخيرة على الحوثي يقوم الإصلاح بتهريبها له عبر الجوف #غرد_كأنك_قوطي_فول_جرررررره“.
الناشط طاهر بشير كتب: ”حافظ معياد ينظم الى الشرعية في الرياض هههههههههههههههههههههه
عقبى لك يا عبدالملك الحوثي لما ترجع تحكم مع الشرعية“.
اما الصحافي والناشط عيبا ياسين فقد كتب:
”ملف الإعتقالات والسجون الإمارتية في الجنوب ملف سقطرى وشراء الأراضي والسواحل في جزيرة سقطرى من قبل كبار رجال الإعمال الإمارتيين ملف النخبة الشبوانية التي انشأتها دولة الإمارات ملف النخبة الحضرمية التي انشأتها دولة الإمارات ملف ابو العباس وعرقلة تحرير تعز ودعم جماعات ابو العباس بالأسلحة والمال بعد ادراجه في قائمة الإرهاب قبل الإمارات والسعودية ملف المواني الجنوبية والسيطرة عليها من قبل الإمارات ملف غياب وظهور ملف القاعدة في الجنوب ملف اغتيالات خطباء المساجد وقادة الإصلاح في عدن ملف اختفى ابرز القيادات العسكرية اليمنية الذين كانوا يؤدون الشرعية من قبل الإمارات والسعودية
كل هذه الملفات يجب فتحها والتحقيق فيها من قبل الناشطين والصحفيين تحت سؤال ما الذي يريده التحالف العربي بقيادة السعودية والإمارات من اليمن.
