ساهم في حوارات الشرعنة الموفمبيكية البلع!مرية .وانجزت الرياض جزءا من حصته في السلطة مقدما فبصم والتزم ثم ذهب يختط لنفسه طريقا ثالثا باسم القضية الجنوبية !! لكن نظام جنيف لا يمنح الطاووس هامشا للتكتيك ولا زقاقا للمناورة ولا توجد غرف مخصصة للعب علي كل الحبال فمن يرفع عنه الحرج هل. يتخذها فرصة لاعادة تقديم صورته بشكل تنكري جديد. سلطان البركاني كم انت صادق وشجاع قلت لا ومغريات الشرعية المضطغنة تسيل اللعاب وعدت من الرياض لتقول لا رغم ضراوة التهديد وبهرجة اضواء جنيف وهانحن نتحري الصدق كما فعلت ونصرخ بهؤلاء واولئك لا تسترخصوا الدماء .لاتعبثوا علي حساب الارواح ..لا تقامروا في حق شعب نهبتم . ووطنا اهدرتم ارادته والبتم عليه سباع القريب وضباع الغريب