أعلن في صنعاء عن تأسيس عُصبة روائية باسم (نلتقي أمساً)، تشكلت من أربعة روائيين:علي المقري، وجدي الأهدل، نادية الكوكباني وسمير عبدالفتاح. وقال بيان التأسيس: أن العصبة "تبحث عن الجديد في السرد، وتبتكره" وأنها "لا حول لها ولا قوّة سوى الكتابة" وأنها "لا ترجو أحداً ولا تأمل شيئاً سوى الحرّية"، و"لا تلتقي لتفترق وإنّما تفترق لتلتقي". وأضاف البيان: أن العصبة "تخترق المألوف وتجاهر بالمختلف ولا تشتدّ"، و أنها " "تُكافح الحياة في السرد وتمضي دون أن تهتم بالوصول". كما جاء في البيان"يحق لكل الروائيين من سكّان الأرض أو من أي كوكب آخر المشاركة في الفعاليات لتي تنظمها العُصبة، ويحق للعُصبة بكامل أعضائها الأربعة أن تمنح البعض منهم العضوية المنتسبة".أما النظام "فلا تقوم العٌصبة على أسس تنظيمية أو لوائح واضحة، ويمارس أعضاؤها الأربعة بشكل فصلي مهماتهم في إدارة فعالياتها بدون أي مرتكزات مسبقة". نص بيان العصبة: عُصبة (نلتقي أمساً) الروائية وجهة عامة: *عُصبة روائية تبحث عن الجديد في السرد، وتبتكره *عُصبة روائية لا حول لها ولا قوّة سوى الكتابة *عُصبة روائية لا ترجو أحداً ولا تأمل شيئاً سوى الحرّية *عُصبة روائية لا تلتقي لتفترق وإنّما تفترق لتلتقي *عُصبة روائية تخترق المألوف وتجاهر بالمختلف ولا تشتدّ *عُصبة روائية تُكافح الحياة في السرد وتمضي دون أن تهتم بالوصول وجهة النشاط: *يحق لكل الروائيين من سكّان الأرض أو من أي كوكب آخر المشاركة في الفعاليات لتي تنظمها العُصبة، ويحق للعُصبة بكامل أعضائها الأربعة أن تمنح البعض منهم العضوية المنتسبة. وجهة النظام: *لا تقوم العٌصبة على أسس تنظيمية أو لوائح واضحة، ويمارس أعضاؤها الأربعة بشكل فصلي مهماتهم في إدارة فعالياتها بدون أي مرتكزات مسبقة. *عُصبة (نلتقي أمساً) الروائية لا تنفك رابطتها إلاّ بموت أعضائها الأربعة، وهم: علي المقري وجدي الأهدل نادية الكوكباني سمير عبدالفتاح