نظرة تحل بي.. تقيمني ساهرة أقرأ في وداعة الليل.. دموع السماء توقظني في جفلة.. عيناه تحملان الضوء، رعشة تسقط من أعلى وينخفض طيني...مائلاً إلى الزرقة أنظر إلى كرسيه، يمتد وزفرة أخرى تحل أجنحة من كلام، خارجة من مداده .بصمة أولى تكتب على جسدي، معناه يعطيني اسمه.. منثوراً على اسمي وقد خلا من المجاز أسرح في بساتينه بعينين خجلتين أشرقتا في الأحمر على بساطه الشفاف أعلو إلى مرقديه أعلو تسحقني شراييني أخلعها وأدنو على غيمة من غيبة زجت بالبراكين وأنال الرضى حقيقة في طرفة عين تسافر إلى محجره وتسقيني حجة دارت على أوتاره راضية حتى أقع على رؤياي أسوق دمي يقتات من الرغبة ويحل علي التابوت في خشوع جاء بالصدفة