وأكد الأخ الوزير في كلمة له أن الرياضة اليمنية تحتاج إلى الكثير من مقومات العمل القيادي والإداري والتخطيطي قبل كل شيء خصوصاً مع توفر بعض الإمكانيات المادية التي تساعد على النهوض بالرياضة اليمنية وتترجم خطط وبرامج القيادات الرياضية الواعية والمقتدرة . منوهاً بتوجه الوزارة في الاستفادة من كل الخبرات الوطنية وعدم الاعتماد الكلي على أي خبرات أجنبية في المجال القيادي والإداري والتنظيمي . ووضع أمام الرواد الخطط والبرامج التي تنفذها الوزارة حالياً في سبيل استكمال البنية التحتية للرياضة اليمنية والخطوات التي قطعتها في تنظيم الكثير من أوضاع الرياضة اليمنية وإتحاداتها وأنديتها وهيئاتها المختلفة وكذا التطورات والإنجازات التي شهدها قطاع الشباب والرياضة في الفترة الأخيرة .