لعلى وعسى كتاب الشفاعة في بيت الطاعة السياسية لا يراهن عليهاعمال السلك المدني كما يرهن بلدآ بحالها كشطار السلك الدبلوماسي ، والعسكري ، كنا نود الحديث عن دور الحلفاء في انتشال اليمن من الفقر وتعز من الحصار ومابذلوه حتى الأن يعد فعلا مشكورآ ممثل بمقام المملكة وصاحب السموالملكي سلمان ابن عبدالعزيز وهذا شيئ جيد له مدلولات اخويه معمقه في كل المسارات منها العسكرية والمساعدات الإنسانية ليبقى دور النخب الغير فاعله على الصعيد الدبلوماسي وخمول نتائجها الغيرمعلنه والتى اودت بنا الى هامش الإهتمام الملكي في تحديث العلاقة والعمل على رفع وتيرت المساعدات والرغبه الصادقة للاسهام بتحفيز دور بقية دول التحالف بشكل مرضي ايضا في ا طار كسرحواجز سابقة صنعها زبانية عفاش وايران فكانت حاجز دبلوماسي سيئ جعل الشرعية في نظر الأشقاء مغمضة الأبواب ومعاقة حتى اللحضة بقلة من يمثلها دبلوماسيآ وخاصة بعد التعيينات العبثية لأطفال لايملون فكرآ ناضجا ولاروحا مقبولة ولا لغة فيها من البلاغة والبيان كلحن القول ليفقه قولهم و في كل المستويات ولعلى احداث مصاحبة امست مرء العين يشوبها نوع من الغياب وعدم الإستقواء بمرحلة حربنا على من يسمون انفسهم إنقلاب صنعاء وعدن ، هذا يحتاج الى قراءة دبلوماسية صحيحة من أجل الذهاب بعيدآ عن المكايدة السياسية وترقية الأدوار على مستوى جبهات الحرب والسلام ومراجعة خطوط السير نحو مستقبل بلد يحاول النهوض والإنتصار من جديدعلى الإنقلاب الحوثي بشقيه..