اختيرت اليابانية ريكاكو إيكي أفضل رياضية في دورة الألعاب الآسيوية ال18 في أندونيسيا، بعد أن أحرزت ست ميداليات ذهبية في منافسات السباحة.. استحقت اليابانية بالطبع هذا اللقب جدارة ولو كان هناك جائزة تمنح للأسوأ لمنحت بجدارة للجنتنا الأولمبية التي لم تتعلم منذ سنوات طوال كيف تحقق لليمن إنجازاً.. جائزة الأسوأ تستحقها قيادة اللجنة الأولمبية لعودتهم يجرون أذيال الفشل , فيما لاعبة واحدة تخطف ست ميداليات لبلادها كون القيادات الرياضية في اليابان اهتمت ورعت وصرفت عليها لتحولها مع بعثة طوكيو إلى آلات حصاد تحصد التشريف بألوانه وقالت السباحة البالغة من العمر 18 عاماً «أتطلع قدما للاحتفال بتناول بعض السوشي واللحم المشوي,, الفتاة الذهبية أصبحت وجبة طعام من اللحم هي إحدى تطلعاتها ليتها تعلم أن القائمين على لجنتنا يملكون من مخصص الشباب ما يمكنهم من فتح مزارع أبقار مشوية وحية تصدر الحليب من وراء بدل السفر والاستحقاقات الأخرى التي يستمرون في مناصبهم من أجلها..ست ميداليات ذهبية وتحلم بوجبتي لحم وسوشي وأمين عام اللجنة الأ هجري يمتلك سيارتين ولن نتحدث عن المميزات الأخرى ولم يخطف لليمن في ظل إدارته وتواجده في جاكرتا حتى «مليم أبو عود»وأضافت «أن أصبح أول يابانية أتوج بست ميداليات ذهبية... هو أمر وضع السباحة اليابانية على الخريطة الرياضية» هل قرأتم ما قالت ؟ هي تتحدث باسم اليابان فخورة بأن بلدها العملاق الذي لا تنقصه أية إنجازات قد أصبحت على الخريطة» ونحن في بلادنا داسوا الخريطة وتلاعبوا ببوصلة التشريف ولم يرحموا حياً أو ميتاً.. جاوعاً أو نازحاً توجهوا إلى المطار واستلموا الدولارات وطز بأم أم اليمن « المهم سفر وتغيير جو وسياحة يمتصونها من دم وطن يعاني اقتصادا ًوأمناً..شاركت إيكي في جاكرتا في احتفال لمنحها الجائزة، إضافة الى شيك مالي بقيمة 50 ألف دولار أمريكي.حصلت على خمسين ألف دولار من صندوق نجوميتها من وطن غير وطنها من ست ميداليات ذهبية أحرزتها سباحة، يولدون الطاقة من الماء وهي أنجبت من الماء دولارات وتشريفا لليابان، لم تحصل على تلك الأموال من صندوق النشء ولا من منصب إداري تجمدت فيه ولم تسبح من توقيع لتوقيع كي تحقق أحلامها ووجبة الشوسي عندما تكون الإدارة رائدة في التطوير وجوه تتغير من ضمير .. عقول تعمل بفكر مستنير سيكون لهذه البلاد رياضة وإنجازات وقيادات .. على وزير الشباب ومدير صندوق النشء أن يضطلعا بدورهما في محاسبة اللجنة على فشلها وإجراء تغييرات إدارية بعد انتهاء فترتها وحتى لا يكونا شريكين للفشل الإداري والرياضي.