انطلاقا من وجوب الاستجاب لله سبحانه وتعالى وانطلاقا من الايمان الراسخ بعدالة القضية... وانسجام الموقف الفعّال حين تأتي الضرورة.. ندعو بداعي الله من رَغِبَ لِتحمل المسؤولية... وبالخُطى رغبة في الله واستجابه لآياتهِ الجلِية الى ميدان قلَّ ساااالِكوه وتغافل عنه مستوحِشوه.. حباً منهم فيما يَعِشوه.. او خوفا لترك ما يتنعموه.. لانهم لم يعلموا عِضَما ثمرته. ولم يدركوا نِتاج نهايته بل جهلوا او تناسوا ما آل اليه من خافوه وتركوه.. ورأينا باعيُننِا ما حاق بهم ونالهم جزاء ما اقترفوه.. فذُلاً ... وقتلاً.. . وسحلاً...رأينا...واعراضاً اُنتِهِكت صباحا وليّلا .. فبسم الله هيا للعز نحيا .. وبسم الله يرتسم المحيا وعون الله بالتأكيد معنا.. وللساعين بالفعلِ نصرا.. فيا ايها الذين امَنوا ... بما جاء في الآيات امِنُوا. فقد كتب الله الجهاد علينا كما كتب الصيام علينا فيالله هيا نستجب داعيه ونجسّد الطاعة بالاستجابة ونصنع لله مواقف جهادية ونكبّر الله حتى نصل طيبه. * قوات النجدة.