قال الدكتور أنور بن محمد قرقاش وزير الدولة للشؤون الخارجية، في تغريدات له على تويتر: «يبقى أن التطرف والإرهاب والجهادية التكفيرية، لا تمثل السواد الأعظم من المسلمين، هي أقلية حاقدة عنيفة تسعى إلى اختطاف ديننا الحنيف». وأكد: «لا يمكن أن تسود رؤية هؤلاء القلة المتطرفة بتفسيرها العنيف للجهاد، على رؤى الأغلبية الساحقة للمسلمين بتسامحهم وإنسانيتهم وتقبلهم للآخر». وأضاف: الإرهاب التكفيري الذي يعانيه المسلمون أكثر من غيرهم قد انكشف بفعل جرائم كغازي عنتاب، تراكم التطرف وشيوخه يتحملون المسؤولية والإسلام براء.