قال سياسي ومقاوم شبواني أن معركة عتق عاصمة شبوة بداية عاصفة حزم ستكون محلية ودولية لاقتلاع الإرهاب ومفارخه ، هم يهللون أن السعودية دعمت ما جرى وثبتت انتصارهم وقد يكون للمملكة حسابات مرحلية أما استراتيجيا فلن تكون حليفا للإرهاب وقال القائد السياسي والمقاوم في محافظة شبوه الأستاذ "صالح علي الدويل باراس" في موضوع تلقى محرر "شبوه برس" نسخة منه وجاء مطلعه : #لن يمروا المهم من يضحك الضحكةالاخيرة ورب العرش لن تكون شبوة إلا مع الجنوب العربي فهي العمق وان كانت مخترقة مثخنة بطابور خامس فقد الانتماء حتى لقبيلته ولم تعد تجري في دمه اي غيرة وطنية وصار مطية سياسية وغير سياسية لاترد يد لامس.
✅ الإخوانج حقنوا دماء أتباعهم في صنعاء وفي كل مكان من ارض اليمن أما في شبوة فقد وجدوا من يحمل أسفارهم ومشاريعهم الشريرة وسيقاتلون في شبوة باولئك المغفلين آخر قطرة دم منهم. ليثقوا أن في شبوة ما ينتظرهم في شبوة هو حرب النهاية ومحرقة التكفيريين والارهابيين وان الشرفاء في شبوة وان انكسروا لا ينهزمون .
✅# لن يمروا فمعركة عتق عاصمة شبوة بداية عاصفة حزم ستكون محلية ودولية لاقتلاع الإرهاب ومفارخه ، هم يهللون أن السعودية دعمت ما جرى وثبتت انتصارهم وقد يكون للمملكة حسابات مرحلية أما استراتيجيا فلن تكون حليفا للإرهاب ✅ماجرى في عتق نصر لمشروع لاخوان والإرهاب محليا وإقليميا نصر حلفاء تركياقطرعمان هذا النصر استراتيجيا ضد السعودية مهما كانت حساباتها
✅ # لن يمروا دخل الحوثي شبوة ومعه قادة ومحافظين وأنصار من أبنائها بل انضم له من ردد الصرخة وهو يجهل بعدها العقائدي والطائفي فقاتلته شبوة وما استكانت وما وهنت لها عزيمة قاومه شرفاء شبوة بما يستطيعون حتى نصرهم الله بالتحالف العربي فلاذ الحوثي فرارا منها بليل وترك الخونة من أبناء شبوة سود الوجوه لم تعصمهم من ذل الخيانة إلا قراهم وقبائلهم ولم يعد يذكرهم أو يتذكرهم أحد فرحلوا إلى عالم الخزي والنسيان
✅ انتصر الاخوان وإرهابهم في شبوة وتكالبت لنصرتهم قبائل اليمن التي تكالبت على شبوة كما تكالبوا قبلها مع عفاش عام 1994 ثم مع الحوثي 2015 والآن مع الاخوان والارهاب في الحملة الثالثة للاحتلال التي أكد تحالف الإخوان/ الحوثي القيادي الحوثي علي العماد وإصرار المشروعين على إعادة احتلال الجنوب العربي
✅ # لن يمروا وليثقوا أن مشروع احتلال الجنوب العربي بالارهاب والاخوان سيلاقي نفس مصير الاحتلال بالحوثي ، الهزيمة ولا شيء إلا الهزيمة. أما من دعمهم فلن يكون أمامه إلا العار شاء أم أبى