يشكوا كثير من المواطنين من حالة التردي الأمني التي تعيشها محافظة شبوة بشكل عام والعاصمة عتق بشكل خاص منذ تولي "عوض محمد الوزير" منصب محافظ المحافظة تعبّر عنها كتابات وتعليقات المدونين منهم على وسائل التواصل الإجتماعي بعضها لم تروى في قصص الخيال أو أفلام الرعب. حادثة خرافية لا يصدقها عاقل تابعها محرر "شبوة برس" على حائط المدون والشخصية الاجتماعية "أحمد فرج أبوخليفة بن عيدان" قيام شخص بشراء سلاح ناري جديد وتجربته باطلاق الرصاص الحي على منزل أحد المواطنين والمنزل المستهدف لشخصية كبيرة معروفة من أعيان وسكان حوطة عتق المعروفين (الشيخ علي بن عبدالرحمن باجمال).. لم تدخل هذه الأسرة الكبيرة منذ ما قبل الاستقلال عن بريطانيا حتى هذه الساعة بالدخول في أي مشاكل مع مواطن آخر بل عرفت بالخير والصلاح ورعاية مساجد حوطة عتق وإعمار بنيانها وصيانتها والقيام بإمامتها ولأن هذه الأسرة العظيمة المحترمة لا تقتني السلاح أو تستخدمه أغفلت سلطات شبوة حقها القانون والمعنوي والأخلاقي بمقاضاة هذا المعتدي وداست على كل حقوقها من هذا العدوان الهمجي.