قال ناشط ومدون سياسي أنه "قبل عدة سنوات انتشرت ظاهرة القتل ونهب وسرقة السيارات في مدينة عتق وبعد التحري والبحث والتحقيقات اتضح ان الجناة القتلة والسرق وقطاع الطرق من محافظاتمارب والجوف وعمران وينتمون الى وحدات عسكرية وامنية بشبوة ويستطيعون الدخول والخروج من عتق باسلحتهم بكل سهولة بينما يمنع على ابن شبوة دخول عتق بسلاحة الشخصي وبعدها انتشر قطع الطرق والقتل في خط العبر" وقال الأستاذ "أحمد فرج أبوخليفة بن عيدان" في موضوع حصل محرر "شبوة برس" على نصه وننشره كما ورد: "قامت النخبة الشبوانية بتامين جزء كبير من الخط والقت القبض على عصابة متهمين بالقتل ونهب سيارات المغتربين وهم من تلك المحافظات المذكورة وسلموهم لادارة البحث بالمحافظة مع اعترافاتهم والادلة القاطعة"
وقال "بن فرج بن عيدان": تحت ضغط شديد من قبل أحد الاحزاب وقيادة المنطقة العسكرية الثالثة بمارب تم اطلاق سراحهم من قبل السلطة المحلية والامنية بشبوة لان العصابة ينتمون الى وحدة عسكرية "حماية المنشأت النفطية بالعقلة" واحدهم من اقارب قائد القوة "ضرمان" وتم اطلاق سراحهم بذريعة انهم جنود من حماة النظام والجمهوية والوحدة".
وأضف: "اليوم تعود ظاهرة القتل ونهب وسرقة السيارات الى عتق وبعض المديريات الاخرى فلن يكون الجناة بعيد عن ذالك "من محافظات اخرى ينتمون لوحدات عسكرية بشبوة", حتى ان سمعتم شعار "مافي شبوة الإ اهلها" لا تصدقون. فالمعسكرات مليانه من مارب والجوف وعمران وذمار يدخلون ويخرجون من عتق بكافة الاسلحة دون اعترض بينما يمنع على ابناء شبوة حماية انفسهم" وقال أيضا: "منعوا وكيل وزارة المغتربين ووقفوا وكيل وزارة الثروة السمكية واحتجزوا مرافقين رؤساء الامن السياسي والقومي بالمحافظة وقضاة محاكم ووكلاء نيابة وكلهم من ابناء شبوة فما بالك بالمواطن العادي"