قال أكاديمي ومحلل سياسي جنوبي "أن قوة إسرائيل العسكرية والتكنولوجية لا يمكنها إخفاء الواقع البنيوي الهش الذي تعاني منه. فالمجتمع المُهندَس على أساس مصلحي، المحكوم بثنائية الأمن والامتياز، يفتقر إلى عناصر الصمود التاريخي". وقال الدكتور "حسين لقور بن عيدان" في تغريدة رصدها محرر "شبوة برس": "مع تصاعد التحديات الأمنية والسياسية، والتغير في مزاج الحلفاء الدوليين، تلوح في الأفق ملامح تفكك مجتمعي داخلي محتمل، سيعيد طرح السؤال الأهم: هل تستطيع إسرائيل الاستمرار كدولة ذات وظيفة استعمارية، في عالم تتغير فيه خرائط المصالح والقوى؟".