قال موقع اخباري اسرائيلي ، إن العاهر السعودي سلمان نُقل إلى العناية المركزة بمستشفى في الرياض، وتم وضعه تحت تأثير التخدير الشديد. ونقل DEBKAfile المقرب من الاستخبارات الإسرائيلية عن مصادر بالديوان الملكي، أن السعودي سلمان بن عبدالعزيز نُقل إلى المستشفى بعد إصابته بنوبة «جنون» ومحاولة إصابة نفسه. وأشار الموقع الى أن ولي العهد الأمير محمد بن نايف يتولى الآن إدارة شؤون المملكة. ووفقاً لبعض التقارير، فإن الملك جرى تخديره ونقله إلى المستشفى كجزء من انقلاب بالقصر للإطاحة به من الحكم. المغرد السعودي مجتهد، المقرب من دوائر الحكم في المملكة، قال من جانبه أن ولي ولي العهد السعودي محمد بن سلمان (إبن الملك) قد أصدر توجيهات لسنترال قصر الملك في طنجة بإحالة مكالمات زعماء الدول إلى ولي العهد لأن الملك لم يعد يستطيع معايشة الأحداث بسبب وضعه العقلي. وفي سياق تغريداته أورد مجتهد تغريدة خارج سياق الحديث عن وضع الملك العقلي، متطرقاً إلى معلومة أخرى متداولة بين أفراد العائلة الحاكمة في السعودية، تقول أن مقرن بن عبدالعزيز (ولي العهد السابق للسعودية) بكى بحرقة حين سأله أبنائه بعد إزاحته عن ولاية العهد: هل استقلت أم أجبرت؟ واعترف بأنه مجبور.