تلقى"سيئون برس" نسخة الكترونية من بيان ضاف صدر قبل قليل عن مؤسسة الحسام الاعلامية -احد اذرع تنظيم القاعدة-بانه تم القبض على المدعو/مساعد الخويطر,بتهم التجسس لصالح الطيران الاميركي,فيما يلي نصه: بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمه الله وبركاته تنبيه هام بشأن مؤسسة الحسام الحمد لله ربِّ العالمين ، وصلَّى الله وسلَّم على المبعوث رحمة للعالمين ، وعلى آله وأصحابه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين ، وسلَّم تسليماً كثيراً أمَّا بعد : أنشأت المؤسسة منذ مايقارب 9 أشهر وكان الهدف منها مناصر تنظيم القاعدة فالمؤسسة تختص بكل ماينشر من قبل مؤسسة الملاحم حفظهم الله فمؤسسها كان يدعي أسمه ( همام الحميد ) وكنا نحن نعمل بها من رفع إصدارات ونشر كل مايلزم فكثرت القصوفات خلال الأشهر الماضيه وكانت تستهدف القادة في تنظيم القاعدة إذن من هو الجاسوس الذي مازال مختفي ؟؟ فأتى القصف الاخير للشيخ مأمون حاتم تقبله الله فأستشهد قبله الشيخ نصر ومهند غلاب تقبلهم الله فبعد جهود الكثير من الأخوة تم الشك بالمدعي ( همام الحميد ) ولديه العديد من الأسماء وهي : ( همام الحميد – فارس – حسام الخالدي – أيمن محمود – مساعد الخويطر أسمه الحقيقي) فسوابقه كثيره لايمكننا ذكرها لذا نعلن أن مؤسسة #الحسام تحت أيدينا ولايديرها أي شخص يقرب لهمام او من أنصاره ولكن دعونا نرجع للخلف قليلاً , قبل أن نبدأ بالعمل كان يقول لنا أنا من أسست مؤسسة البتار والله على ما أقول شهيد من زكاه عند تنظيم القاعدة هو المدعي أبو بلال الحربي , وهو حالياً منشق عن تنظيم القاعدة وشرعي عند أنصار الدولة باليمن حين أنشق أبو بلال رفض همام أن ينشق , ويدعي أنه تراجع وتاب وماهذا إلا كذباً – حسبنا الله ونعم وكيل البعض أستغل هذه الفرصه لاجندته الخارجيه ولكن خاب سعيهم والامر المهم بعد القصف الاخير لم يتأخر الأخوة بإيقافه ولله الحمد وهو الاَن تحت التحقيق لذا , نعلن عن تغيير كافه إدارة مؤسسة الحسام وبهذا لايمكننا ان نستمر بالعمل بإسم جاسوس والله المستعان لذا سنغيير أسم المؤسسة إلى أسم اَخر أن يسر الله أو إغلاق الحساب , حالياً ستتوقف المؤسسة عن العمل إلى أشعار اَخر الحساب الرسمي تحت أيدينا وهو @al_husamchanneI أما حساب ( سرية الحسام للنشر ) فأنه ليسا معنا وأي شئ ينشر من الحساب فإننا برئين منه ونحذر منه لان الحساب معلوماته الأساسية مع همام اللهم أننا نبرأ إليك مما فعل مساعد اللهم أننا نبرأ إليك مما فعل مساعد اللهم أننا نبرأ إليك مما فعل مساعد تاريخ النشر 2015/5/29 م