وطالبت المنظمة موقع «يمنات» في رسالة وجهتها إليه بتصحيح الخطأ كون الموضوعين المنشورين لا يتفقان مع مضمون الملف الذي تتبناه المنظمة. موقع «يمنات» بدوره يؤكد أن النشر نتج عن خطأ غير مقصود ويعتذر جراء ذلك لمنظمة التغيير وللقراء الأعزاء،مع الإشارة إلى أن الموضوعين استبعدا من نافذة ملف التعذيب ونشرا ضمن نافذة شهادات.