أحرج المتحدث باسم الرئاسة التركية إبراهيم قالن زعماء العالم، بتساؤله عما إذا كانوا سينضمون لمسيرة تضامن مع ضحايا مجزرة نيوزيلندا، كما سبق وفعلوا مع مجلة “شارلي إيبدو” الفرنسية في 2015. وغرد “قالن” على “تويتر” غداة الهجوم الإرهابي بحسب ما رصدته (وطن): “الذين ساروا لأجل شارلي إيبدو، هل يا ترى سيسيرون اليوم أيضا من أجل المسلمين الذين قتلوا في نيوزيلندا؟” Ibrahim Kalin✔@ikalin1 Charlie Hebdo için yürüyenler, Yeni Zelanda'da katledilen Müslümanlar için de yürüyecek mi? Acısı gerçekten ortak olanlar birlikte yas tutabilirler. ٢٥ ألف ٩:٣٠ ص - ١٦ مارس ٢٠١٩ المعلومات والخصوصية لإعلانات تويتر ٨٬٣٠٥ من الأشخاص يتحدثون عن ذلك
وتابع:”بوسع من يتشاطرون الألم المشترك حقا، أن يكونوا في الحداد معا.” وخلف الهجوم الذي نفذه إرهابي يميني متطرف على مسجدي “النور” و”لينوود” في نيوزيلندا الجمعة، أكثر من 50 قتيلا وعشرات المصابين، في مجزرة هزت العالم. جدير بالذكر أن عددا من قادة العالم نظموا في يناير 2015 مسيرة بباريس، تضامنوا فيها مع مجلة “شارلي إيبدو” الساخرة التي كانت ضحية هجوم إرهابي راح ضحيته 17 شخصا.