أقدمت ظهر اليوم السلطات الأمنية التابعة للحوثيين بإغلاق المقر الرئيسي لبنك الكريمي بصنعاء؛ بحجة التعاون مع البنك المركزي بعدن وبان بنك الكريمي ينفذ في فروعه في المحافظات التي تقع تحت سيطرة حكومة الشرعية سياسة البنك المركزي بعدن.. .
قد يهمك ايضاُ
* ثروة ضخمة جداً مدفونة داخل سرداب.. العثور على المخبأ السري ل"الكنز المدفون" الذي أخفاه معمر القذافي.. لن تصدق ما وجدوا داخله وكم تبلغ حجم ثروته؟
* أردوغان يبعث رسالة عاجلة وهامة إلى الملك سلمان وولي العهد يمنع والده من قراءتها.. الرسالة كانت ستنهي الخلاف ولكن هذا ما جرى
* تعرف عليها.. فوائد عظيمة لاتخطر على بال.. هذا مايحدث لجسمك عند تناول "التونة المعلبة"؟؟
* لن تصدق المفاجأة.. الكشف عن علاقة بين الماء الساخن وطول العمر!
* شاهد.. ممرضات سعوديات يرقصن داخل مستشفى برقصة الأرنب إحتفالاً بهذا الأمر (فيديو)
* السعودية تعلن الحرب على تركيا وأنقرة تستعد للرد بهجوم مباغت وقاسي.. ودولة عربية ستكون الرابح الأكبر من هذه الحرب
* شاهد.. هذة الفئة ممنوعة من تناول الجبن.. خطر قاتل!
* شاهد.. القبض على فنانة كويتية "شهيرة" نشرت فيديو إباحي على حسابها في سناب شات.. تعرف عليها
* شاهد.. هل تذكرون "مراد علمدار" بطل مسلسل "وادي الذئاب"؟ لن تصدق كيف كان مصيره اليوم على يد زوجته
* شاهد.. أول ظهور علني للأميرة سارة بنت مشهور زوجة محمد بن سلمان (صور)
https://t.me/yemen2saed وزعمت تلك الجهات الأمنية إن تنفيذ سياسة البنك المركزي بعدن يضر بالإجراءات التي يفرضها البنك المركزي بصنعاء على البنوك والشركات..
وإفادة مصادر مؤكدة بأن أجهزة الأمن صنعاء احتجزت مدير الالتزام في بنك الكريمي واتبعت اجرائها التعسفي بإغلاق فروع تابعة للكريمي بمحافظة اب ..
تأتي هذه القرارات المجحفة في إطار تصعيد خطير يشنه أطراف الصراع بقيامهم بحملة عبثية ضد القطاع الخاص ورؤوس الأموال في معظم المحافظات اليمنية والتي يغلب عليها الطابع السياسي والمناطقي، وكأن الفرقاء التي تختلف أجنداتهم السياسية متفقون على المزيد من تضييق الحياة العامة على المواطنين, وضد المشاريع الاستثمارية والأعمال التي قدمت قصص نجاح كبيرة ساهمت في خدمة المجتمع اليمني في ظل الحرب..
وطالب اقتصاديون طرفي الصراع بتحييد القطاع الخاص وعدم استخدام لقمة العيش وفرص الأعمال ضمن أوراق الصراع القائم لان الاستمرار الغلو والتعنت يضر بالمصلحة العامة ويقول الخبراء ستؤسس إلى المزيد من الفوضى ومن الاضطراب المالية وستكون الضربة القاضية لما تبقى من رؤوس مازالت صامدة في ظل المخاطر والأزمة الراهنة...