كشف الكاتب "إبراهيم عبدالرحمن" تفاصيل اللقاء الذي جمع بين المفكر السعودي الراحل "عبدالله القصيمي" والشيخ الشعراوي" بحضور الدكتور والعالم المصري "مصطفى محمود". بداية اللقاء :
تكملة الخبر في الأسفل
قد يهمك ايضاً
* بسبب ما فعلته مع ابن عمها أثناء الزفاف .. عريس يصفع عروسه أمام المعازيم ورد صادم منها أدهش الجميع
* عصابة تقتل أسرة كاملة .. والتفاصيل صادمة
* العرس تحول إلى عزاء .. وفاة عريس قبل ساعات من حفل زفافه والسبب!
* جريمة بشعة .. مقتل طفلة صغيرة بعد تعرضها للاغتصاب .. وبعد التحقيق كانت المفاجأة
* شاهد.. امرأة سمعت صديق زوجها يحرضه على زواجه بالثانية فأرسلت زوجها إلى البقالة .. ودخلت على صديقه وهذا ما حدث بينهما .. قصة مثيرة!
* سؤال محرج للدكتور مبروك عطية ... كيف أجاب عنه؟
* في هذه الدولة العربية.. 3 أشقاء يذبحون شقيقتهم بطريقة مروعة والسبب!
* عقوبتها الطرد والإبعاد .. الداخلية السعودية تحذر الوافدين من ارتكاب هذه المخالفة
* 3 دول عربية جديدة تضيفها أمريكا إلى فئة السفر "عالية الخطورة".. بينها دولة خليجية
وقال القصيمي ببرنامج "في الصورة" على قناة "روتانا خليجية": "لقاء الشعراوي بالقصيمي كان عابرا في حفل أقامته سفارة المملكة في القاهرة بمناسبة العيد الوطني". وأضاف أن شخص يمني يدعى عبدالرحمن جابر، أمين عام رئاسة الجمهورية في عهد السلال، أراد أن يشاكس الشيخ الشعراوي فقال له هنا الشيخ القصيمي من السعودية ألا تريد أن تلقاه؟ فرحب الشعراوي بذلك جدا.
نقاش حول من الأقرب إلى الله : وتابع الكاتب: دار بينهما نقاش ولم تكن مناظرة منظمة حول من أقرب إلى الله هل الذي يعمل للدنيا أم للأخرة؟، فكان رد الشعراوي من يؤدي الطقوس الدينية لأن الحياة فانية والبقاء للعمل الصالح لا الناجح.
لا وحدانية في العلم : وأكمل: كان معهم الدكتور مصطفى محمود فسأله القصيمي عن رأيه في هذه القضية فرد عليه: لا يفتى ومالك في المدينة، فجاء رد القصيمي عليه: "لا وحدانية في العلم"، ومضى عبدالرحمن يقول: الشيخ الشعراوي استغل هذه الكلمة وظل يردد الوحدانية لله وحده وانسحب من اللقاء.