تشهد العاصمة عدن الأعمال التحضيرية لانعقاد "ملتقى عدن الثاني" المُنظم هذا العام تحت شعار "هي تستحق أن نعمل من أجلها". وبحسب اللجنة التحضيرية، فالملتقى يهدف لاستعراض ومناقشة أهم التجارب والخبرات والمستجدات والطارئة لعدد من القطاعات الخدمية بالعاصمة عدن بغرض الاستفادة منها والاسترشاد بها في عمليات تخطيط الاستراتيجيات المستقبلية لتطويرها وتحديث تلك القطاعات.
تكملة الخبر في الأسفل
قد يهمك ايضاً
* احذر .. هذا الشعور في ذراعيك أو ساقيك يُعد مؤشر خطير على انسداد الشرايين!
* تقرير استخباراتي خطير يكشف كيف خدع "بوتين " قادة اوربا وسر الساعة التي استخدمها * حقيقة وفاة سوزان مبارك زوجة الرئيس المصري الراحل ...تفاصيل * بيان عاجل لوزارة الدفاع الروسية تكشف فيه اخر التطورات في المعارك الدائرة الان في اوكرانيا
* شاهد .. ظهور جديد لزوجة الفنان "رامز جلال" .. ظهرت كأنها حورية من الجنة واذهلت الجميع بجمالها الشديد !
* شاهد .. مذيعة قناة الجزيرة "إيمان عياد" نسيت أنها على الهواء مباشرة وتقع في موقف محرج مع زميلها "فيديو"
* تعرف عليها .. أطعمة سحرية تجعل بشرتك متوهجة وعقلك أكثر حدة وذكاء!
* الفلكي اللبناني الشهير "ميشال حايك" يشعل مواقع التواصل بتنبوئات مرعبة .. ويكشف عن مخطط سري لعملية ضخمة ستحدث في هذه الدولة العربية
وسيناقش ملتقى عدن الثاني عدد من الأوراق المتعلقة جوانب الاستثمار وفرص جذب المستثمرين محليا ودوليا للعاصمة عدن، ودور المنظمات المحلية والدولية، ودور القضاء في ضمان وتحفيز دور الاستثمار، بالإضافة لواقع القطاع المصرفي وأثره على جذب الاستثمار وعلاقتهم بالمرافق الخدمية. ويستقطب الملتقى بنسخته الثانية، أستاذة جامعيين وأكاديميين وخبراء ، ورجال مال واعمال، ونخبة من الشخصيات البارزة، وعدد من المختصين لتقديم عدد من الأوراق العلمية لتلك القطاعات. وسينظم الملتقى بدعم وإشراف من قبل السلطة المحلية بقيادة الأستاذ/ أحمد حامد لملس محافظة العاصمة عدن الرامية جهوده للدفع بعجلة التنمية وتوفير بيئة مستقرة وآمنة وعامل جذب للاستثمار. وبحسب اللجنة التحضيرية فان ملتقى عدن الثاني 2022م المزمع إقامته الاثنين الاسبوع الجاري الموافق من 28-2-2022م، يُعد حدثاً هاماً في مدينة عدن ونقطة انطلاق حقيقية لقراءة وتطوير واقع عدد من القطاعات الخدمية بالعاصمة عدن نظير ما يمثله من فرصة سانحة لتبادل الآراء ومناقشة التطورات الحديثة وبحث سبل التعافي وتعزيز أثر القطاعات الخدمية الهامة.