لقيت حادثة طرد عدد كبير من أبناء المحافظات الشمالية من عدن علی يد سلطات الأمن استنكار شديد اللهجة من مختلف القوی السياسية والثقافية. وتذرعت سلطات الأمن العدني بعدم وجود إثباتات الهوية الشخصية للمواطنيين المرحلين وأنها حملة عامة ولكن الصور الجديدة التي تم التقاطها للمرحلين تكشف زيف وكذب تلك الادعائات حيث رفع مئات من العمال كما في الصور المرفقة بطائق الهوية ليفضحو أمن عدن الذي يتصرف بمناطقية وعنصرية