حسم مكتب الزعيم علي عبدالله صالح، الجدل الذي أحدثه تصريح سابق حول طلب لمجلس الأمن بالسماح للرئيس السابق رئيس المؤتمر الشعبي العام بالسفر إلى هافانا لأداء مراسم العزاء في الزعيم الكوبي فيدل كاسترو. وأوضح مكتب الزعيم علي عبدالله صالح أن الخطاب المقدم إلى مجلس الأمن تضمن الطلب بتأمين طائرة أممية لنقل الزعيم من صنعاء إلى هافانا والعودة إلى صنعاء، وتحت مسئولية الأممالمتحدة التي أصدرت قراراً بمنعه من السفر ووضع اليمن تحت الفصل السابع.