مطلوب من محافظ تعز أن يتخذ قرارات جريئة لصالح تحسين الأمن والخدمات في المحافظة المظلومة طويلا بما في ذلك إقالة ومحاسبة المتسببين في الانفلات الأمني المتعمد والذي تعيشه المحافظة منذ تعيين شوقي هائل محافظا كما أن المطلوب تقديم كل النافذين ممن يشجعون على هذا الانفلات أو يغطونه بواسطة حملات التحريض والتخريب التي لم تتوقف منذ تعيينه محافظا . من يريدون استكمال السيطرة على كل شيء في البلاد عبروا عن رفضهم لتعيين شوقي أحمد هائل محافظا منذ الساعات الأولى لتعيينه وعلى خلاف ما كانوا يخططون له بل وقيل أن محافظهم المحتمل كان قد وصل تعز عشية صدور القرار فكان أن فوجئ وفوجئت جماعته بتعيين غيره ولكن تلك المفأجاةلم تدفعهم لتقبل المحافظ الجديد كأمر واقع بل ضاعفت جهدهم لإسقاطه وبدوافع ثأرية أيضاً وهذا ما هو ملحوظ ومتصاعد يوما بعد يوم. هناك حرص كبير من قبل غالبية أبناء تعز على دعم ومساندة المحافظ أمام الحملة التي يواجهها من قبل قوى النفوذ في صنعاء ولكنهم لا يجدون منه الحزم المطلوب والإجراءات السريعة والحاسمة التي ينبغي أن يتخذها هو وليس غيره من الناس. من حقه بل من واجبه أن يطالب بنقل ومحاسبة كل وحدة عسكرية أو أمنية تمثل غطاء للمخربين والمسلحين في المدينة والمحافظة، ومن حقه بل من واجبه أن يأمر بإلقاء القبض على المسلحين والمخربين وتقديمهم للعدالة، ومن حقه بل ومن واجبه باعتباره المسئول الأول في المحافظة أن يطلب من الرئيس ومن الحكومة أن يتدخلا لإيقاف النافذين في صنعاء عن التدخل في شئون المحافظة وبطريقة مكشوفة وإلا فعليه أن يقدم استقالته قبل إقالته وتحميله مسئولية الانفلات الذي يخططون لجعله أكثر انفلاتا في الأيام القادمة . ما لم يعمل الأخ المحافظ هذه الإجراءات والقرارات الضرورية بسرعة وبدون تأخير فصدقوني أن الدعم الشعبي الكبير له لن يكون له فائدة وسيذهب أدراج الرياح طالما وهناك جماعة نافذة ومتهورة ومتحفزة دوما لإقالته أو إفشاله ولن يتوقف مخططها تجاهه حتى يكمل جميع أهدفه وهو ما سيحدث قريبا ولن يكون أمامنا سوى الأسف.
الإرهاب يضرب بوسطن الأمريكية ! ------ انفجارات إرهابية تضرب ماراثون بوسطن الأمريكية وتودي بعدد من المدنيين بينهم - حسب بعض الأنباء 8قتلى و20جريحا وأمريكا كلها في حالة هلع ورعب يعيد إلى الأذهان حالة الرعب الذي عاشته بسبب غداة ضرب مركز التجارة العالمي بنيويورك 2001م على الأقل من حيث إن أمن أمريكا نفسها ليست في مأمن من الإرهاب العالمي. أدين بشدة هذه الجريمة واعتبرها جريمة ضد الإنسانية مثلها مثل جرائم الإرهاب البشعة التي تضرب المدن العربية في سورية والعراق وغيرهما كل يوم وبدعم أو تواطؤ الإدارة والمخابرات الأمريكية نفسها وبتمويل الأنظمة العربية العميلة لأمريكا في المنطقة. أيها المجرمون كفوا عن قتل الأبرياء أيا كانت جنسياتهم وأديانهم ولا تستخدموا الإسلام أو أي دين آخر في تبرير أعمالكم القبيحة. ويا أيتها الإدارة الأمريكية القبيحة كفي أيضاً عن دعم الإرهاب والإرهابيين في سورية والعراق وباكستان واليمن وعن دعم منتجيهم ومموليهم في السعودية وقطر واليمن وفي كل مكان
*شرطة إسلامية نطالب بتشكيل شرطة إسلامية لحماية محطة الكهرباء وخطوطها في نهم وبيت ردم .... مش معقول نعيش كلنا في الظلام الدامس حتى ينفذ الرئيس قرار الحكومة الخاص بإنشاء شرطة خاصة إلى جانب الجيش والأمن اليمني لحماية المحطة الغازية في مأرب أنا نازل للمطالبة بشرطة إسلامية خاصة ومتخصصة لحماية الكهرباء والصلح مع كلفوت وشلفوت ....من سينزل معي منكم يا خبرة.