في فضيحة إعلامية جديدة تبنتها وسائل إعلامية مقربة من النظام السابق وبعد ذلك تداولته العديد من الوسائل الإعلامية المحلية على امتداد الساعات الماضية وتكمن في بيان مموه ونسبته لكتائب «الثأر للزعيم الصالح» واعتبرته البيان رقم ( واحد ) . وعند تتبع مصدر البيان وجد أنه يعود إلى العام 2011م وتحديدا في شهر يونيو أي بعد أيام من حادثة تفجير جامع دار الرئاسة في العاصمة صنعاء , ونشرته العديد من الوسائل الإعلامية في حينها - موقع مأرب برس نموذجا - اضغط هنا وجاء في بيان الكتائب بحسب ما أوردته العديد من المواقع الاخبارية أن مجموعة تطلق على نفسها (كتائب الثأر للزعيم الصالح) اعلنت في بيان رقم (1) مسؤليتها في هكر صفحة الزميل/ علي الاسدي رئيس صحيفة الاضواءنت في (الفيس بوك) .. وقالت في منشور كتبته قبل قليل في الصفحة(المهكورة) ان هناك صفحات وحسابات ومواقع تمردت على ( الزعيم ) علي عبدالله صالح وخرجت عن طوع الاسرة الكريمة التي رعتها وقدمت لها الدعم طيلة السنوات الماضية - في طريقها للهكر ومصادرة حساباتها- .