عبر لاعب التلال / الكابتن محمد علي فريد ، عن استياءه مما وجده من ادارة التلال في الفترة الماضية ، والتي فرضت عليه جزئيات واقع للتطفيش وإبعاده ، لغرض لم يجد له اي تفسير منطقي بعدما قدم عطاء سنوات في خدمة الفانيلة الحمراء وكان يوما جزئ من منظومة إعادة التلال الى منصات التتويج والبطولات . وقال في حديث خاص ل الاولى ، فُزعت ما وجدته من قبل رئيس اللجنة عارف يريمي ، في وضعي في خانة غير التي استحقها في فترة أعود فيها الى اللعبة وكرة القدم عر النادي الذي عرفت فيه ما تعنيه الرياضة وارتبط به بروحي وأخلاقي وسلوكياتي التي نستها للتلال العريق والكبير ، فرغم تجاهل " اليريمي" لا استحقاقاتي المالية التي تخص إصابة تعرضت لها وانأ أدافع عن ألوان التلال ، ورضاي بردة الفعل الباردة من قبل هذه الإدارة ، وجدت نفسي أحارب " شلة" غريبة تغيب عنها أخلاق الرياضيين والتزامهم الأدبي تحت سقف الأندية ، فكنت في حيرة من أمري ، خوصا بعد ان إعطاء مدر الفريق " احمد الراعي" الضؤ الأخضر للإدارة لإكمال التعاقد وهو الذي تم ، الا إني تفاحات بشي استطيع ان أقول انه " قبيح" ومدمر لكل شي طيب يمر بالأخلاق السامية التي يجب ان يظل الإنسان متمسكا بها في اي زمان ومكان ، فقد مارس اليريمي باتجاهي أسلوب "عسكري" أحسست انه سكة تطفيش وإبعاد قصري ، وضع له تكتيك من الشبة التي لاترغب في وجودي ، مع إني لم أسيئ لأي شخص يوما في أروقة نادي كبير بحجم التلال ، الذي أعطيناه أكثر بكثير مما يظن هولاء أنهم يعطوا التلال ، لان الصحيح أنهم ياخذون ولا يعطون شي . وقال : ثقتي بالله كبيرة ، ولن أخوض مع هولاء في جدال يبحثون من خلاله عن الأضواء التي يعشقونها للثمالة ، إنا سأنتظر شي مختلف لأني لا ارغب ولن ارغب في تغيير الالوان حمراء تلالية دافعت عنها بكل ما املك من شي حي فيه ، وسابقي تلالي الا ان تنهي علاقتي بالكرة التي مارستها شابا في هذا النادي ثم مريت لاعبا له اسما وقيمة عند التلاليين الحقيقيين ، وليس من جاء من بعيد ولا يعرف ما تعنيه الرياضة ويحث عن شي يفتقده . واختتم هناك مساحة أخرى سأكشف فيها عن كثير من الأمور التي على الناس ان يعرفوها لأنها جزء من ناديهم الذي ينتمون إليه ، كل الحب لجماهير التلال التي لتزم لها إني لن اذهب الى اي نادي رغم تواصل البعض معي وسابقي محافظا على الود والعلاقة التي جمعتني بعميد أندية الوطن وفانلته الحمراء.