انشق الرأي بين مؤيد ومخالف لبعض قرارات فخامة الرئيس عبدربه منصور هادي لكن في وحده الصف خير من التفرقة على الكل يقراء التاريخ من القديم الى الاحدث وما يجري هذه الايام لا يحتاج الا لتلاحم والتصالح والتسامح ابعدوا عن نعرات الماضي . ان الحاضر يفرض نفسة لمواجهة الخطر الآتي من كل صوب دعونا نرى المستقبل بعيون المتفائل دعونا نبني كل ما هدم دعونا نجد المدرسة والمستشفى والأمن والكهرباء والماء وبعدها نقيم المرحلة لان عملية انتقاد بمنشور في الفيس بك او تغريدة في تويتر لن تحركنا من المربع الاول . من الصعب ان نطالب بالصعب قبل السهل وما جراء وحصل يستحق من الجميع بيد واحده وهدف واحد التوجه الى العمل و التطهر من اثار الماضي ان البلد تعودت على مدى 25 عام من الفساد الاداري والرشوه والمحسوبية وفرض القرار بالقوه ان المرحلة القادمة هي مرحلة بناء وليس الوقوف على خلاف على اسم شخص او شعار حيث ان رفع وبناء كل ما هدم خير من رفع إعلام الجنوب فوق المباني المهدمة . طهروا القضاء من المفسدين طهروا المرور من المرتشين طهروا الكهرباء من المخربين لا تطهروهم بالقوه طهروهم بالقانون بالقانون ولا غيره حيث نحتاج لقانون على الجميع قانون عادل ينصر المظلوم ويعاقب الظالم ويجعل من الجميع سواسية بلا مناطقية وبلا قبلية . ان خطوة انضمام المقاومة الشعبية الجنوبية واندماجها مع جيش الشرعية يجنبها الاقتتال مستقبلاً فيما بينها كما تأهل المقاومة ويستفيد الشباب من راتب ووظيفة ويبقى الجميع تحت رأي عسكري واحد وكلمة قوية متوحدة تحت شرعية الرئيس الشرعي الذي يجب على الجميع القبول به والتضلل تحت شعار ( مع هادي من اجل بلادي ) .