رئيس الوزراء - بحاح المؤهلات الدراسية: * ماجستير تجارة - إدارة أعمال وبنوك ومال Administration, Banking, and Finance جامعة بونا - الهند، 1990 – 1992 م
* بكلاريوس تجارة - محاسبة ومراجعة متقدمة Advance Accounting & Auditing جامعة بونا- الهند، 1987 - 1990 م
الخبرات العملية: * · سفير مفوض فوق العادة للجمهورية اليمنية في كندا وزارة الخارجية يناير 2009م - إلى يومنا هذا
* · وزير النفط والمعادن وزارة النفط والمعادن - صنعاء فبراير 2006م - مايو 2008م - رئيس مجلس إدارة الشركة اليمنية للغاز الطبيعي المسال - رئيس مجلس إدارة شركة صافر للاستكشاف والانتاج - رئيس مجلس إدارة المؤسسة اليمنية العامة للنفط والغاز، وتتضمن؛ - شركة مصافي عدن - الشركة اليمنية لتكرير النفط (مصافي مارب) - شركة توزيع المنتجات النفطية (شركة النفط اليمنية) - الشركة اليمنية للاستثمارات النفطية - الشركة اليمنية للغاز - مركز التدريب النفطي - عضو المجلس الاقتصادي الاعلى - عضو مجلس إدارة الهيئة العامة للاستثمار - عضو مجلس إدارة لجنة التصدير
* · الشركة العربية اليمنية للاسمنت ( مصنع أسمنت حضرموت) مدير مكتب المشروع سبتمبر 2005م - فبراير 2006م
* · شركة كنديان نكسن بتروليم يمن 1992م - 2005م - كبير مشرفي التخطيط والمشاريع المشتركة - كبير مشرفي المصادر البشرية - عدد من الأعمال المالية والمحاسبية
المهارات والتدريب: * إجادة اللغة العربية والإنجليزية تحدثاً وكتابة وقراءة * دورات متعددة في مجال الحاسوب * دورات في القيادة الإدارية - كندا – بريطانيا - ماليزيا * دورة في أسلوب المفاوضات - كندا * دورات في إدارة وتخطيط المصادر البشرية - كنداوالامارات العربية المتحدة * دورة في إدارة المشاريع - اليمن * دورة في العمل في محيط متعدد الثقافات - اليمن
المؤتمرات والندوات: * الحضور والمشاركة في عدد من المؤتمرات والندوات الدبلوماسية والسياسية – كندا – اليمن. * الحضور والمشاركة في عدد من المؤتمرات والندوات الاقتصادية – كندا - اليمن. * حضور المؤتمر الامني الدولي – كندا. * الحضور والمشاركة في عدد من المؤتمرات والندوات البترولية - كندا – الولاياتالمتحدة – اسبانيا – فرنسا – اليابان - اندنوسيا – الهند – الامارات العربية – كوريا - اليمن. * حضور عدد من المؤتمرات والندوات الجيولوجية والمعادن - المانيا - الاردن- السعودية – اليمن.
النشاطات المهنية والاجتماعية: * رئيس جمعية الدبلوماسين - اوتاوا - كندا 2009/2010م * نائب عميد السلك الدبلوماسي العربي – كندا * عضو مؤسسة العفيف الثقافية -صنعاء * عضو مجلس الأمناء - الجمعية الوطنية لمواجهة أضرار القات - صنعاء * عضو مجلس الأمناء - مؤسسة آراء للتنمية المدنية - حضرموت المزيد يتصدر الحديث عن السلام المشهد اليمني مع اقتراب موعد المباحثات التي ترعاها الأممالمتحدة بين الحكومة الشرعية والمسلحين الحوثيين والرئيس السابق علي عبد الله صالح. لكن لا توجد حتى الآن معلومات واضحة عن أسباب هذا التفاؤل الذي يترافق مع استمرار حشد المزيد من القوات إلى محافظة تعز. الجناح المعارض للحل السياسي قبل هزيمة الحوثيين والرئيس السابق والذي يتزعمه الرئيس عبد ربه منصور هادي وجناح في الأسرة الحاكمة في السعودية أقل من تصريحاته تحت تأثير الضغوط الكبيرة التي يتعرض لها من قبل الدول الراعية للمبادرة الخليجية، لكن رياض ياسين القائم بأعمال وزير الخارجية والذي غالبا ما يعبر عن موقف هذا التوجه خرج منذ يومين ليحذر من أي حل سياسي في هذه الفترة يعطي مكانة للحوثيين كميليشيات، واعتبر أن الخطورة القادمة في حال حدثت هي تدويل القضية اليمنية. الدبلوماسيون الغربيون يقولون إن الرئيس هادي غير متحمس للحل السياسي لأن ذلك سيؤدي في النهاية إلى مغادرته الحكم، في حين أن نائبه خالد بحاح متحمس لهذا الحل لأنه سيفتح الطريق أمامه للوصول إلى سدة الحكم، وأن الرجل لا يخفى ذلك أمام جلسائه حيث يردد دائما أنه الرئيس القادم لليمن. وفي مسعى لكسب ود الجميع يحرص بحاح على تجنب الحديث عن التمسك بوحدة اليمن حتى لا يغضب الانفصاليين الجنوبيين، كما عمد دائما إلى عدم وضع علم الدولة في مكتبه أو عند استقباله المسؤولين والدبلوماسيين، كما يتهم بتجنب مهاجمة الحوثيين والرئيس السابق، وهو أمر كان محل قدح مبطن من الطرف الآخر الذي اتهمه بمسك العصي من المنتصف. صفحة نائب رئيس الجمهورية رئيس الوزراء خالد محفوظ بحاح في الفيسبوك نائب رئيس الجمهورية رئيس الوزراء خالد محفوظ بحاح ولأن الحال كذلك توالت خلال الأيام الماضية تصريحات نائب الرئيس رئيس الوزراء اليمني الداعمة للحل السلمي حيث. أكد من باريس تطلعات الجميع للوصول إلى سلام يوقف نزيف الدم والدمار الذي تتسبب به الحوثيون وقوات الرئيس السابق . نائب الرئيس اليمني وخلال لقائه الأمين العام للأمم المتحدة. أعاد التأكيد على أن الحكومة وعلى الرغم من كل المكاسب العسكرية التي تحققت والعمليات التي تمت لتحرير عدد من المدن بمساندة دول التحالف العربي وفي مقدمتها السعودية والامارات إلا أنها ما زالت تسعى لإيقاف الحرب والبدء في مرحلة سلام حقيقي ودائم. بحاح طالب المجتمع الدولي والأممالمتحدة بالسعي بقوة من أجل تنفيذ كل القرارات الأممية وفي مقدمتها قرار مجلس الأمن 2216، وإلزام الحوثيين وصالح بقبولها وتنفيذها بصورة صحيحة بما يضمن حقن دماء اليمنيين وإيقاف الحرب والصراع الحالي". نائب الرئيس اليمني لم يكتف بإعلان الرغبة في إيجاد حل سياسي على اعتبار أن ذلك القول من متطلبات المسؤلية لكنه زاد على ذلك وقال "إن الحكومة ترحب بأي مشاورات جادة وصادقة مع الطرف الانقلابي، انطلاقا من مسؤلياتها الوطنية تجاه جميع أبناء الشعب، وأنها تحيي القوات المسلحة والمقاومة الوطنية الذين بذلوا أرواحهم رخيصة في سبيل التصدي لعدوان الانقلابين على الشرعية وكافة مؤسسات الدولة". وفي ظل حديث على توافق المتحاربين على عقد جولة جديدة من المباحثات في الثالث عشر من الشهر القادم فإن بان كي مون أمين عام الأممالمتحدة أعاد تأكيد حرص المنظمة الدولية على إيقاف الحرب في اليمن والعودة للمسار السياسي بصورة سليمة تضمن حقوق أبناء الشعب في المشاركة. وقال إن المنظمة لن تألوا جهدا في سبيل الوصول إلى حل دائم وخلق سلام بين كافة الأطراف، وإيجاد آلية مناسبة لتنفيذ كافة القرارات الدولية الخاصة باليمن.