عدن الذي يعتقد أن الحرب إنتهت منها ليس حقيقة بل هي متواجدة ولكنها بعوامل أخرى وخطيرة جدا أكيد انتهاء وتدمر الجيش العسكري الغاز الجنوب الحوافيشي تم له التصدي من المقاومة الجنوبية وإلى جانبها دول التحالف العربي لكن اليوم المعركة التي تواجه عدن أكبر من الحرب المسلحة العسكرية حرب إبادة شعب كامل في المحافظة لحصار المواطنين من الكهرباء والمياه وجميع الخدمات بدأت تعطل في عدن . ولاشك أن هذه حرب دواعيش إرهابية حزب الإخوان اليمني منظمة تمشي على خطط من قيادات متنفذة في الحكومة الشرعية تحارب المواطن و اضرار هذه الحرب تصل إلى كل بيت مواطن في عدن قطع التيار الكهربائي والمياه ورفع الاسعار المواد الغذائيه هدفها التنكيل وتعذيب المواطنين حتي يغادرون من العاصمة عدن أنها حرب دواعيش إجرامية أنها ترسم هذا العصابات على شئ مخطط لن نتصورة في حالة سقوط عدن في أيادي هذه دواعيش .
ملزمون في الحال من تدخل من قبل دول التحالف العربى لأجل إنقاذ مدينة السلام عدن أن هناك مخطط دواعيش تعمل على حصار المدينه وتقتل الالاف من النساء والأطفال وشيوخ عمل التنكيل وتعذيب وكثرت الأمراض تمتلئ المستشفيات ولم يجد من يعالجوهم مستشفيات بدن خدمات الطبية أنها حرب إبادة يا عرب على محافظة عدن
نطلب من قيادات الحزم وقيادات التحالف العربي أن يوقفوا العابثين والفاسدين في كهرباء والمياه عدن من قبل حزب الاخوان اليمني الذي يعمل على البلبلة والتحريض المنطقي بين أبناء الجنوب الواحد وأيضا يعمل على تشويه التحالف العربي أصبح عدوهم من يوجد الأمن والاستقرار في عدن ويتجاهلون العدو الأكبر على اليمن و العرب والمسلمين الذي جلب الفرس الإيراني إلى اليمن وهو المخلوع صالح والحوثي .
أن الوضع في عدن يسير على مخطط لصالح المخلوع والحوثي وإيران بقيادة حزب الاخوان اليمني هي التي تلعب في المؤسسات الخدمية وتعمل على تعطيلها وهي الكهرباء والمياه والمواد الغذائية في رفع الاسعار وهي حرب سكاكين للمواطنين لهدف التنكيل وتعذيب وتشريدهم تظل عدن خالية لتنفيذ مخططاتهم الإجرامية أن الوضع في عدن خطير لن يستحمل السكوت ولن يستحمل التجاهل . ملزمين من دول التحالف العربي انقاذ مدينة عدن قبل السقوط في أيادي العابثين والفاسدين حزب الاخوان اليمني الذي يعمل على وفق مخطط خطير هدفه يفشل التحالف العربي من سيطرة عدن ويعمل لصالح المخلوع والحوثيين وايران على دول التحالف العربي أن تتحرك في سريع لإنقاذ مدينة عدن وحماية الأهالي قبل السقوط في أيادي عملاء إيران. .