يوجد علئ طاوله ايران الصفويه اليوم مخطط خبيث وماکر وتعمل ايران علئ هذا المشروع مع عده دول غربيه منذ اعوام في المنطقه وقد نجحت في ابراز هذا المشروع في العراق وسوريا ولاقت تاييد ودعم من الغرب. وهذا المخطط ببساطه هو تصوير الاسلام للعالم بانه داعش. اولا اوجدت مايسمئ تنظيم داعش الارهابي في العراق وسوريا ثم نجحت في ربط هذا التنظيم بالاسلام وبمجهود مخابراتي مشترک بينها وبين بعض دول الغرب استطاعه ان تدع اعضاء هذه التنظيم ان يتلبسوا بالاسلام ويتقولوا بانهم من الاسلام وبانهم يمثلون الاسلام ونعلم ان داعش هو منظمه ارهابيه عالميه ليس له صله بتاتا بالاسلام ولايمکن ربطه بالاسلام کما لايمکن لنا ربط منظمه کيوکلاکس بلان الارهابيه بالمسيحيه ولا يمکن لنا ان نقول تنظيم الدوله المسيحيه کيوکلاکس لان دين المسيح لايامر بالارهاب لذلک شان داعش شان کيوکلاکس کلاهما تنظيم ارهابي عالمي وداعش يعادي الغرب والمسلمين وهو عدوا بارز للغرب. وايظا عدو ابرز للمسلمين.. فمن يملک ادنئ مصداقيه وتعمق ودراسه صادقه في تعاليم الاسلام الحنيف لوجد ان الاسلام يعارض وينافي کل مايقوم به هذا التنظيم. و قد صدرت دراسه حديثه مؤخرا عن احد المعاهد الاوربيه المختصه بالامر تقول الاوربيون يرون داعش خطرا کبيرا اکبر من تهديد اللاجئين والمناخ.. نجحت ايران في مخططها في العراق وسوريا بفضل خبث ومکر تابيعها فقد زرعت العديد من الارهابيين بين اوساط السنه بعده مسميات واستطاع الارهابيين التوغل والاندماج مع السکان السنه ثم التحدث باسمهم وتبني مصالحهم. لتاتي بعدها الخطوه الثانيه وذلک اقناع الغرب بان داعش هو الاسلام ثم بعدها الهجوم بمساعده الغرب اليوم. وتم لها ذلک. وکادت ان تنجح ايظا في جنوباليمن لولا تدخل عاصفه الحزم فقد عمل الرئيس اليمني المخلوع والحوثيين الشماليين علئ زرع داعش في الجنوب منذوا اعوام ثم التدخل العسکري الهمجي لاراضي الجنوب بکل جيشهم وکادوا يستدعون الغرب لولا العاصفه. علما بان الرئيس اليمني المخلوع ساعد الايرانيين في مخططهم هذا بکل مااستطاع من قوه ولايزال..