أثار الانفجار الذي تعرض له المسجد الرئاسي الخاص بالرئيس اليمني علي عبدالله صالح حالة من الجدل والتساؤل خصوصا بعد نفي زعيم قبلي مناوئ للرئيس صالح مسئوليته عن الحادث. تضاربت الأنباء ولازالت حول القصة الحقيقة لما حدث داخل القصر الجمهوري ظهر الجمعة الفائتة .. هل تعرض الرئيس صالح لمحاولة إغتيال دبرها معاونون له ؟ هل تعرض المسجد لقصف من قبل طائرة مجهولة؟ ينشر "عدن الغد" صورا نشرتها وسائل إعلام رسمية لما قالت انه أثار للانفجار الذي وقع بداخل المسجد