هي لعبة الكر والفر في معركة بيحان وعسيلان بشبوة. .بين تقدم ..وتغير مواقع .والنصر دايما حليف الأرض. .المظلومة. ....شبوة إن معركة بيحان وعسيلان بشبوة ومعركة مكيراس. ليست معارك بالسهل فإن الجيش الوطني والمقاومة يقدم المئات من الشهداء والجرحى. ..وهي معادلة حسابية صعبه تريد شوي من الأخلاص لتحقيق النصر النهائي للمعركة. .. انها مأساة واحدة. ..حينما يحارب الجيش والمقاومة في مناطق جبلية لاتوجد عنده فرق اقتحام وتدخل سريع. .والتفاف. ..انها الحرب. لاتعرف لغة منتصر الأفي النهاية. .وفي النهاية من يصل يبتسم أكثر. . لن نقلل من معارك الجيش والمقاومة. .في جبهتي عسيلان وبيحان..لكن طبيعة المناطق الجبلية والصحراوية تريد شيء من التركيز والتثبيت على الأرض. .فإن تقدم خطوات بدون تخطيط تخسر كثير بالتراجع... أن شبوة مظلومة ياعالم وأنها تقدم شهداء وجرحى يوميا. ..وهناك أسر ترملت في بيحان وعسيلان ومديريات شبوة الأخرى لتقديم قوافل الشهداء. . إنها دائما لعبة الهجوم دائما تحتاج خط دفاع قوي وحراس ذوي قامة طويلة يكشف اللاعبين داخل. ..تسلل.. حتى يستمر الهجوم. بنفس طويل... هناك قصور..في الإمداد العسكري في ما يخص الذخيرة حسب ما نسمع من القادة العسكرية. ..والتمويل في الغذاء ..ياقادة عسكريين. .. إنها لغة معادلة الرياضيات الصعبة. .في جبهتي عسيلان وبيحان. .بشبوة. .المعركة مستمرة والنصر قريب. .يجب على الجميع التكافل. .. وإحترام لأسر الشهداء والجرحى يكفي كلام على شبوة. .أن النصر مع الصبر. .صدق الشاعر كر وفر يابوسالم. . والمعركة الآن أن الجيش والمقاومة حقق انتصارات كبيره في جبهتي بيحان -وعسيلان. .والنصر النهائي سوف يتحقق بالمعارك المستمرة. ... فإنها معركة على ثلاث محاور عسكرية شرقية وجنوبية وغربية. ..النصر حليف بيحان وعسيلان. ..قريبآ نسأل الله الرحمة والمغفرة للشهداء والشفاء للجرحى.