في موعد لاثبات القدرات وفرضها واقعا ينتسب إلى روح العطاء وثقة النفس ،كان رجل الأعمال احمد عامر الحسني المقيم دولة الإمارات العربية المتحدة منذ سنوات طويلة ، يزرع البسمة في شوارع الغربة ، بتفوقه الصريح وحصده جائزة آسيا لرواد الأعمال . مشهد رائع علينا ان ننتسب اليه بفخر واعتزاز وأرتباط من هنا من أرض اليمن ومن ابين التي انبتته وقدمته ليكون في طريق النجاح في سكة طويلة امتدت لسنوات طويلة رافق فيها ما لديه خطوة بأخرى حتى وصل اليوم إلى ماهو عليه ، أسما يجيد إدارة شئون وظيفته ومسوئليته امام الاخرين بثقة وثبات ينجز من خلالهما كل المهمات بروح تكتسي كل مزايا النجاح. رغم المنافسة ورغم صعوبة الموقف الذي تواجدت فيه كثير من الشخصيات ذات الصلة بمحور الحدث، كان ابن مودية وابين " احمد عامر الحسني" تفوق أسما وقيمة وأداء لوظيفة اكتسب لها خبرة السنوات ،فكان الرقم الصعب والحديث الباهر والشكل المقنع ، ليضع نفسه متميزا وشخصية الموعد، فحصد الجائزة واللقب الذي يعتبر من الأمور الجميلة التي كانت تنشر خبرها بينرفاقه ومحبيه وكل من عرفه في سنوات عمره التي مرت من العقد الخامس .. ابستم الرجل في لحظة استوقف لها الزمن أنفاسه بعدما نال شيء يلامس فيه الرضى ،نظير جهد بذله والتزم له كل السلوكيات والاخلاق وقدرة الثبات مع كل جديد في إطار عمل لا يقبل بالاخطاء ولا بأنصاف المثابرة وفقا لمزاحمة الاخرين في مجال المال والأعمال. للعزيز "احمد محمد عامر الحسني" الذي استطاع أن يحقق رموز المعادلة وهو يتعامل مع موقعه في شركة العين لخدمات حقول النفط ، كل الأمنيات بنجاح مستمر كي نزهو برفقته ونحاكي في قدراتنا كيمنيين نستطيع أن ننهض بأنفسنا متى ما وجدنا ظروف مهيئة.