التقت الدكتور/ غادة محمد عامر نائب رئيس المكتب التنفيذي للمؤسسة العربية للعلوم والتكنولوجيا بجمهورية مصر العربية بالقاهرة بوفد مؤسسة حضرموت للاختراع والتقدم العلمي برئاسة المهندس / فهد عبد الله باعشن رئيس المؤسسة وجرى باللقاء بحث سبل التعاون المشترك بين المؤسستين خاصة في مجال العلوم والتكنولوجيا والبحث العلمي والاختراع والإبداع ورعاية التميز والتطوير والابتكار في مختلف مجالات العلوم بالوطن العربي وفي اللقاء استعرض المهندس فهد باعشن رئيس مؤسسة حضرموت للاختراع والتقدم العلمي البرامج والمشاريع التي تنفذها المؤسسة في مجال الابداع والابتكار والاختراع والبحث العلمي والعمل على اكتشاف المخترعين والمبدعين والباحثين في حضرموت خاصة واليمن بشكل عام وقال ان المؤسسة تضم قرابة 200 مخترع وباحث وتسعى لتحقيق أهدافها بحلول عام 2020م ليكون لديها 500 مخترع وباحث وكذلك ربط علاقات مع المنظمات والجامعات والمؤسسات التعليمية التي تهتم بالإبداع والاختراع والبحث العلمي في مختلف دول العالم بالإضافة لتبادل الخبرات بين المؤسسات التعليمية في الوطن العربي والمشاركة في مختلف الفعاليات والندوات والمؤتمرات والمعارض الدولية في الدول العربية وتعتبر المؤسسة العربية للعلوم والتكنولوجيا غير ربحية تعمل على النطاق العربي والدولي لتطوير ثقافة البحث العلمي والاهتمام بالتعليم والابتكار والعلوم والتكنولوجيا وتعكس تطلعات الشباب العربي لاستعادة دورهم الريادي والابتكاري لتحقيق التقدم والتنمية للمجتمعات العربية بالوطن العربي . وفي ختام اللقاء جرى توقيع اتفاقية تعاون مشترك بين المؤسسة العربية للعلوم والتكنولوجيا بجمهورية مصر العربية ومؤسسة حضرموت للاختراع والتقدم العلمي وقعها كل من الدكتورة غادة محمد عامر نائب رئيس المكتب التنفيذي للمؤسسة العربية للعلوم والتكنولوجيا والمهندس / فهد عبد الله باعشن رئيس مؤسسة حضرموت للاختراع والتقدم العلمي. حضر مراسيم التوقيع كل من: الدكتور سالم فرج بامسعود رئيس مركز العلوم الطبيعية والتطبيقية والمهندس / فياض بن طالب الكثيري مسئول العلاقات الخارجية بمؤسسة حضرموت للاختراع والتقدم العلمي . * من اشرف با جبير تعليقات القراء 279495 [1] أنظروا للصورة وتمعنوا !! الأربعاء 27 سبتمبر 2017 سعيد الحضرمي | حضرموت السيدة المصرية رافعة علم بلدها، بينما الحضرمي رافع علم الإمارات !! ويبدو أن المؤسسة الحضرمية كانت محرجة هل ترفع علم الجمهورية اليمنية أم علم الجنوب، لذلك رفعت علم الإمارات.. ولا مستقبل للشعب الجنوبي الحضرمي ولا لأجياله القادمة، إلا بفك إرتباطه من الوحدة اليمنية المتعفنة، وإستعادة كامل حقوقه الشرعية المغتصبة بالقوة والحرب، وفي مقدمة تلك الحقوق، حقه في تقرير مصيره وإستعادة دولته وكرامته ومقدراته.
