في حين تغيرت المعادلات السياسية ليس السياسية فقط بل متغيرات واحداث عظيمة قاصية لم تخطر في بال اي شخص عادي او مسؤولين سياسيين او حتى خبرا ومحللين سياسيين قد يضع المحللين السياسيين ميولهم للتنبؤ بما يحدث في متغيرات الاحداث الجارية من الصراعات التي يمر بها الوطن العربي وما يخص ذلك في الشأن اليمني ولكن لم يدركوا ماوصلت الية مليشيات الاجرام واذناب ايران الروافض " واذيال حزب الله القبيح ان يقدموا بجرمهم في قتل وسفك دما اليمنين وتصفية الرئيس اليمني السابق بوحشية وعدوانية وفعل غادر وارهابي وجبان بعيدا عن المناكفات السياسية او التمزقات الحزبية والاحقاد الجوفا" فلم تقيدنا اغلال التاريخ ولكن وحشية المليشيات وافعالهم التي تؤثر على الديانة والعقيدة الاسلامية صحيحا تقيدنا متغيرات ومعادلات السياسة الملعونة في تجاذب الاحداث من شكل الئ آخر لكن المسلم المحافظ لدينة وعرضة وعقيدته لن تضربه عواصف تلك الاحداث وانقلاب الموازنة فقد جف قلمي وتوقفت اناملي فلم تحرك تلك المشاعر المعتادة لرسم كل ما يدور في الساحة فكان لي أمل واستشعار بهزيمة قاصية تتجرع تلك العصابات بمسألة وقت زمني لتباشر مليشيات الحوثي بكل نوعيات الجرم واشكاله الرعنا" ومنه بات القلق والخوف يعتري كل ابنا الشمال خصوصا
فهنا اليوم وصل بهم الحال الى خلق المأسي والالآم وتشريد للاسر وهتك للاعراض فما يحدث لترهيب النسا والاطفال وهتك الاعراض وقتل وترهيب من قبل الفعل الذي قدمت عليه مليشيات الحوثي الغاصبة المجردة التي باعة الدين وتجردة من اخلاقيات الانسانية وتباهت بطاغون الكهنتة وعضت على عاصمة الشعب اليمني بنواجذ الاجرام وتركيع الشعب للذل والهون " شي مخيف بات يقلقنا من هذه العصابات الباغية وما تمارسة واقعيا وملموسا يشاهد من امام مرى ومسمع الجميع يجب ان تجتث من الارض فمالهم من قرار يجب ان تطهر صنعا من الرجز الايراني الخبيث.
كل ماتقوم به مليشيات الحوثي ترفضه النزعة القبلية وينكره الديني الاسلامي الحنيف ولن يقبلة الظمير الانساني ولن يتسانس به الانسان اليمني جنوبا وشمالا وما تقترفه هذه العصابات المؤمنة بالفكر الشيعي المدمر " للاسلام والمسلمين ولعل ماقامت به هذه الجماعات الارهابية كان لنا السم الناقع الذي أعدته منذ مخططها الجهنمي لقد تباشر كل يوم بطعنة اخلاقية غادرة وتضرب في جسد كل مسلم حين رائينا ماتمارسة تلك المليشيات وهتك اعراض المسلمين ليس اقناع وقبول منهم" بل عصابة غاصبة تتباهى بالقوة الكهنوتية الغليلة فهيهات هيهات من العرب والمسلمين الذل من هذه العصابات المنحرفة جإيين لنصرة الدين وحفظ نسا واطفال المسلمين شرقا وغربا شمالا وجنوبا حتئ تنتكس ادبارهم وتتطأطأ رؤوس الشيطانين تحت نيران العرب والمسلمين فلن تمضي اهانة كرامة المرأة المسلمة في ازقة الشوارع وستنزع حرية النسوة ولينظرن اليهم بكل فخر وعزة وارواحهم تتساقط جذوع نخل حاوية وستقطع رقاب الطغاة المجرمين على الارض.