الاعلامي المميز /فهد الصالح العوذلي ليسئ قاتل ولم يكن سارق وليسئ فاسد ولا ارهابي ولا حتى حزبي ولا مناطقي انه اعلام حر يشكل بحد ذاته جبهة اعلاميه تخدم القضية الجنوبيه العوذلي هو المناضل في سرابيل حرية الاعلام مدافعا عن المظلومين ومنتقدا للفاسدين وكل اشكال الانظمة السلطويه القهرية التى تسخر جبروتها وتبرز عضلاته ضد المواطن الجنوبي الذي لاحول ولاقوه له الا انه قدم الغالي والنفس لاجل تلك السلطة التى تسخر ثروت الشعب الجنوبي لمحاربته في قعر داره مستخدمة كل وسائلها الاعلامية المرئية والمسموعة والمقروءة ومواقع التواصل الاجتماعي لاجل خلق الفتنه وتمزيق النسيج الجنوبي وكدا بث روح العداء والكراهية للأشقاء الاماراتيين الذين هم يقفون مع المواطن الجنوبي والمقاومة في خندق واحد ضد تلك الغزاة المحتلين للوطن والثروة فكلنا مع الاعلام الحر ومع شيخ الاعلام الحر (فهد الصالح العوذلي ) الاعلام الحُر كلمة ومصداقية المؤسف ان بعضهم يروج لإخبار كاذبة وإشاعات لاتخدم الصوره الاعلامية واليوم اتضح بطلان إدعائهم . ادعوهم لاحترام حرية الإعلام وعدم تزييف الحقائق ومن هنا اشكر الاعلاميين المهنيين في نقل ألخبر والغير مهنيين أُبرءُ ذمتي منهم الى الله عز وجل من منشوراتهم وإعلامهم الماجور والرخيص محاكمة الاعلام المأجور هو ضمانة الاعلام الحر. عندما تكون الدوله تعتمد الكذب في كل مجالاتها وأنشطتها سواء السياسيه أو اقتصاديه أو التنموية حتى القضايا الاجتماعية يدربون العامه والخاصة على الكذب والاحتيال فتلك قضيه يجب معاقبة كل من خطط و شارك وعلم بالمؤامرة وصمت كما يجب على وزير الإعلام أن يحاكم تلك المواقع والقنوات والصحف التى اصبحت وسائل مسعوره لترويج الكذب والإشاعة. في زمن نشهد فيه تطور عالم الانترنت و مدى سرعة الحصول على المعلومة قرر الممسكين بزمام القنوات الفضائيه استخفاف عقول الناس و ادارته اسوء من زمن الوصاية محاولاً تطويع الاعلام الحر ،ما يحصل هواستهداف لكسر اللحمه ونشر الكراهية وخلق العداء ليسئ لسبب واضح انما دليل ضعف و عدم وجود رجال دولة في السلطة . اعلام كاذب يرفع مظلة السلطة اصبحت تعمل للدعاية المعاديه ولمصلحة ايدلوجيه معينه في تلك الدول فذالك لاينبغي ان تكون على حسابنا لتشويه صورة اعلامنا ومصداقيته فلماذا الاقلام الحرة لانتقدهم بل يجب مجابهتهم اعلاميا (العوذلي) هو قدوة الاعلام العربي الحر هذا من نحتاج امثاله لا منحرفي الفكر المتذاكين المنساقين خلف الاعلام الغربي اكبر عدوا للإسلام والمسلمين وإذنابهم الفرس المجوس حثالة البشر وسذج الروافض من العرب المغفلين كلاب البدع والتاريخ المزور عبدة الفقيه المزعوم وحطب الفتنه بين المسلمين! سخافة ان تكون تلك افكار هذا الجيل من المراهقين وتكون لهم منصة اعلامية ويتبعهم متابعين ويتأثرون بأفكارهم السخيفة مالهدف من تلك الاشاعات؟ ماهي المادة الاعلامية والايجابية فيما ينشرونه ؟ اين دور الرقابة الاعلامية ؟ الي هذا الدرجة وصل الاعلام الاخونجي للعمل ضد الجنوب وتشويه ثقافته الحضاريه وخلق جبهة عدائيه ضد المجلس الانتقالي الحامل السياسي للقضية الجنوبيه بتفويض شعبي تم امام مرى ومسمع دول العالم العربي والأجنبي والإقليمي ونقلت تلك المليونيات عبر فضائياتهم الاعلامية لياتو اليوم محاولين تزوير تمثيل الشعب الجنوبي لإرادته بعد ان اعترفت بها الشرعيه الدوليه. الاعلام المهني الحر لا يتبنى آراء ولا يستخدم التأطير لبث الأفكار التحريضية التى تدعي للفتنه وتمزيق النسيج الجنوبي فمن يكتب وفق هوى الجمهور أو المسؤول مقدمين بذلك أفكارهم ومصالحهم الشخصية على المصلحة العامة لايمكن اعتبارهم كتاب رأي حر وإنما تجار الكلمة الباحثين عن التصفيق والمكاسب الشخصية من خلال ما يروجونه من اكاذيب وافتراءات لاتمت بالإعلام ونزاهته ومصداقية الكلمه وسوف يحاسبهم رب السموات والأرض القائل الا فلعنت الله عالكاذبين وحقيقتهم اقلام ماجو ره لصالح الجماعات الاخوانية القطريه الاخونجية التركية الاصلاحية التكفيرية الارهابية عزيزي الاعلامي كفاية اهانه لنفسك و لمهنتك انت (صحفي )تنتمي الى الاعلام الحرّ و لا بد ان تكون اعلامي (حر) و توزن الامور .. وليس البحث عن المهاترات و التطبيل لها انتم الاعلام الصادق الحر اقتدو بشيخكم القلم الاعلامي الحر (فهد الصالح العوذلي) الذي يقف مع مظلومية الشعب الجنوبي ومعركتكم هي معركة مصيريه صون ألحرية وميزه ابديه للإعلام الجنوبي .