يكتبها أستاذ / عبدالله المفلحي الملاحظ حاليا على شبكات التواصل الاجتماعية والمواقع الالكترونية كثر الهرج والمرج بالكتابات السيئة والكتاب القاصرين علم ودين وسياسه . نحن تعلمنا ان الصحافة هي السلطة الرابعة تصحح الخطوط المعوجة لدى السلطات الثلاث بالدوله و الصحافة هي سلطة التوعية والتثقيف الحقيقي للمجتمع . اليوم نحن في معمة كبيرة لبعض الاعلام السيئ اكان خاص او حكومي الا من رحم الله كي لا نعمم ونضلم زملائنا من اصحاب الاقلام النظيفة الحرة والشريفة. الحقيقة تكاد تكون مخفية والسرد بالمدح الكاذب منتشر لمجرد الاغرءات المالية ، ودخول مجال الصحافة من وجوه غريبة جديده مريبة تثير الشكوك حولها انهم قوم الحرف بالف مهما كانت اوضاع البلاد متاخره ومزريه فهم يلمعون من يدفع لتكون صورته الفاسدة انصع بياضا . نحن هنا لنوضح ان الصحافة كلمه حره هي نضال اقلام صادقة لا تباع ولا تشتراء صحافة الحق والحقيقة بابداء الراي السديد في خظم مايمر به الناس في اوضاعهم اليومية وحاجياتهم الضروريه بالجمهورية اليمنية . أننا بصدق الكلمة ندخل قلوب الناس وبحسن التعبير نحترم السلطات الثلاث بالدوله . باخلاق الصحافة التي يتابعها الجمهور يتباها في كتابتنا وتشكر الحكومة كرم طرحنا لاننا انصفنا بالحق الدولة وحكامها وترفعنا عن الطرح الصارخ او الاضرار بمصالح ناس على حساب ناس اخرين بريئين من ضلم بعض الاقلام المدفوعة الاجر . الا بالمسائل الوطنية العليا للدولة او مايمس السيادة الوطنية فا اقلامنا زخات من الرصاص في قلوب الاعداء مهما كانو واينما وجدو وتحت اي مسمئ يدعونه. لكن من حيث مانراه اليوم من تكسب بمهنة الصحافه من دخلا على هذا الصرح الشامخ لمحاولة تشويه به بطريقه مغززه وغير اخلاقية والمتاجرة فيه من بعض الاقلام الرخيصه لمجرد الكسب المادي ونشر اكاذيب ووقائع غير حقيقيه لذا فانا نصح مثل هاؤلأ مراقبة الله والضمير الانساني في كتابتهم وحقيقت مايكتبون . ان الصحافة مراة الشعب التي يراء من خلالها واقع يعيش فيه واماني يحلم بها ووعود يامل هذا الشعب من حكومته في تحقيقها وتذليل الصعاب لا اقامتها لنراها حقيقة ماثله للاعيان . ان التعبير الفكري الصالح للمجتمع والذي لايخالف الدين الاسلامي في الارشاد والتقوم مرحب به كي يعلم الناس مالهم وما عليهم من واجبات يقام بها . أن العالم يتقدم بالمنافسة الاعلاميه النزيهه للبناء والازدهار للاوطان ، هي الصحافة التي شيدت الدول الاتحاديه في جميع انحاء العالم وثبت نجاحها بعيد عن المناطقية والعنصرية والجهوية والقروية . اننا اليوم في عالم شفاف عالم التكنولوجيا ذات الابعاد الواضحه للعالم سواء سياسي او اقتصادي او حتى الكوارث الطبيعيه وكيف اتخاذ السبل واخذالاحتيطات لها. الصحافة امانة : وهنا نتقدم بالشكر لصحيفة ال 14 من اكتوبر وابداعها المستمر ونتقدم بالشكر لجريدة الايام كما نتقدم بالشكر لعدن الغد ونشكر كذلك مارب برس وباقي صحف اليمن ومواقعها النزيهه ومن لم يسعفنا الوقت في ذكره متمنين لهم دائم التوفيق والنجاح في العمل الوطني . باذن الله سنضل اقلام حره شريفه لمصلحت الوطن والمواطن اينما كنا ونبارك تلك الاقلام الجملية الساعية دوما للحقيقة ونقلها بكل شفافية رقم مايلاحقهم من ضرر واذاء . انني كا اعلامي ارفع صوت الحقيقه عاليا ان ادافع عن وطني ضد الانقلابين الحوثين اعوان ايران واعداء الامه وغيرهم من الاعداء من يحاول المساس بسيادتنا الوطنية وان اكتب اجمل ملاحم البطوله لمن يستحقها البطل الجنوبي الرمز صانع النصر والدوله الوليده فخامة رئيس الجمهوريه الوالد المشير /عبدربه منصور هادي ونعلنها جلية نحن مع القائد وولي الامر الذي يجب ان نكون الى جواره بالسراء والضراء قائد العرب والمسلمين فخامة الرئيس هادي. لذلك فاني ارفض كل المهاترات الاعلامية من اي حزب او مجاميع تسيئ للوطن او للشعب او للقيادة السياسية مهما كانت الاسباب . ( دمتم برعاية الله وحفظه )