أمتار عن موطن سقوط رأسي كان قايد عن عمق وقرب وأعتلاء صفحة الزمن العظيم في طفولة ونسب وأخوة أمتدت عبر عقود صورة الضمير والحياة في خُلق التجدد أبدا؟ كان قايد مرجال لها وصورة فعل أعتلى بالهمم والأرادة لبناء وطن مشهد جميل خلد في ذاكرة الوجد صور عن تاريخ غريب عن رعاع العصر وفقهاء الجهل في حضارة فقه قايد التليد نحو الخلود الى حياة؟ هكذا عرفته في بدايات ستينيان القرن الماضي ولم يكن لي فقة الأمور غير برأءة طفولتي عندما قايد صلاح يكون ناصية المشهد في حضور قوي أفرغ كل حفاضات العداء وأعتلاء صفوة القوة في ألأختيارعن القرار بمفهوم وضع تلك الحظة التاريخية التي أقتنصها في ذكاء رهيب؟ عمل في طور الباحة بعد منفاه في تعز صورة أخاء في أن يكون مأمور في الحق والقيادة سبيلا للأعتلاء نموذج القايد الحق وصورة في التوازن بين هزيمة في الصبيحة أضحت محال في قوة حضور فعل جبهة قومية كانت هي في الفعل ضحية ؟ كان قايد يسافر في خلود الوقت والزمان حسب المسافة المتاحة يعتلي تارة منصة اللقاء وتارة في أنتضار ما في الغد يولد بعد المخاض العسير. هي سنوات ظلت في ذاته تحوم حتى يوم ما قالها بالفصيح هذا البيت لا تسكن فيه يا علي ولا حتى أنا أبني الدور الثاني فوق بيتي منك القريب ليبقى محال؟ قايد قراءة مستمدة من زمن يصعب مثيله أنتاج الرجال في شخوص الكبرياء ولا يمكن أختزاله في سطور؟ قتلوه وفي القتله كان خنجر الغدر تحت نعل الحق لقايد في زمن العتمة حضور لسجود العبيد قوة في ممكن الفعل المؤبد والنصر المؤكد القريب كان أستشهاد قايد سبيل واليوم أفلاذة محمد وقبله سند شهداء وطن تليد صفوة أرتفاع المجد الخُلد في الصبر والأنتضار والحضور الى أستقلال وطن مُمجد عن قريب دم أبو الشهداء قايد صلاح صممت كل فنون الطريق نحو الحياة. أن على أرضنا نعيش. نكون أولا نكون؟