اليد الذي تنمو والذي ترعرع الفرع بين أيديها بكل وضوح فهذه الشخصية العسكرية والشاب الناشئ الاخ ( *عبدالله حسن * ) . سنتكلم بكل وضوح وشفافية لطرح النقاط على الحروف تجاه هذه الشخصية ألنادرة بأبين تحية من الاعماق لهذا الشخص المتواضع رغم ما قدمة من قبل ولايزال يقدم لأبين ال يومنا هذا ولايزال مستمر في حماية أبين اثناء احتلال المليشيات ومن العناصر الخارجة عن النظام والقانون. لم يكن يآبه للمظاهر او يبحث عن الشهرة كان ومازال هذا الشاب الابيني الذي ظل يحلم ويأبى بكل خير لأبين وأهلها فهوا لآتهمه المظاهر فهو يعمل بصمت وبدون أي تطبيل اعلامي عندما تسمع عن هذا الرجل تتوقع أن تراه وهو يمشي بالحراسات والاطقم ولكن عندما تعرف وتشاهد هذا الرجل على أمر الواقع تنذهل لما تر وتشاهد هذا رجل متواضع وكآنه رجل من العامة لم نر هذا الرجل ضهر امام عدسات الكيمرات مثل بقية القادة الذي يعجبهم المدح والمظاهر ليحدثنا عن بطولاته ودفاعه عن الجنوب فبعد القادة بعيدآ كل البعد عن هذا الشخص الذي عمل بصدق وبكل اخلاص ومخلص لمحافظته فلاخ عبدالله حسن فهذا الرجل الشجاع فعندما تراه لاول مرة لن تصدق ان هذا الشخص البسيط المتواضع. فيعمل بفرع ابين المستمر وتحقيق الامن في أبين سارع وجاهد وكأبد لتأسيس فرع القوات الخاصة واظهارها بصورة رائعة في حفظ الأمن للمواطن الابيني الشريف الذي حرم طويلآ من الامن بوجود هذه الشخصية ضل الفرع متمسك ومتسلحنآ في وجهة الظلم والاستبداد الذي عانة منة أبين طويلا خلال الاعوام الماضية . مدير مكتب القوات الخاصة * م/ إبين الاخ *(عبدالله حسن) الشخصية الذي عكست الفرع واعتلى صوتها وترعرع بسماء أبين ضل الاخ عبدالله يعمل بعيد عن شاشات التلفاز وبعيدآ عن هدرات التواصل الاجتماعي فهو شخصية فريدة في أبين ومن نوعها القليل والنادر بهذا الزمن شخصية فريدة من نوعها وجسود بصدق وبشرف شخصية انسانية اعتلى صيتهآ وترعرك ذكرها بسماء أبين تجد بها الاخلاق العالية والنادرة عند بعض البشر تتميز هذي الشخصية بطابع خاص وفريد في تعامله معا الجميع سوا كان معروفا لديه أو * لم يعرفه يتصف بالاخلاق العالية وخدوم *مع الجميع في الفرع *سوآ في الفرع او خارج الفرع فالجميع يكن له الاحترام *ويحظى باحترام عالي بين ابناء محافظته لكونه يساهم في حفظ الأمن بالمحافظة وتسهيل حياة المواطنين فيها بكل تأكيد ألشاب ( عبدالله حسن مدير مكتب قوات الأمن الخاصة م/ أبين ) تحية نظرآ لعملة الدؤوب والخلاب المجسد على ارض الواقع والذي لاينطلي على احد وذلك من خلال تواجده المستمر في خضم الاحداث لتؤكد هذه الشواهد وتبرهن أن أبين بين ايادي امينة همها الاول والاخير اسعاد مواطنيها وبث فيهم روح التفاؤل والامل هذا الشاب بأخلاقه وتجانسه الطيب اللامحدود مع ابناء محافظته بكل لحظة فليس كلامي مجاملة في ذلك فهذه حقيقة لأمسها الكل على مسمع ومرائ وتحاكا بها القاصي والداني داخل محافظة ابين وخارجها فهيا شجرة مثمرة بثمار الطيب وتطعم من خيرات ثمارها ألطيب وثمارها ممدود بين أوساط أبين ليس من الأن بل من زمان فقد كأبد وصارع وتعب وتكبد ويلات الحروب لاجل اثبات الامن والاستقرار بالمحافظة الذي ضلت اعوامآ خالية من الامن والاستقرار لآكن بوجوده وبوجود الشخصيات النادرة بأبين فحقق أمنها واستقرارها وعمت السكينة العامة وغرست شجرة الأمن بالمحافظة واعادة الحياة الامنة فيها جهود جبارة ومبذولة يبذلها ألشاب الأبيني ( عبدالله ) في فرع ابين وتأسيس قوات الخاصة واظهارها باشكل الصحيح والمطلوب في أبين وداعمآ أساسي وأحد ركائزها المهمة في الفرع وفي الميدان وشمعة مضيئة بسماء ابين تظل وتضيئ طريق ألمستقبل .
هو من اكبر *الكفاءات المميزة داخل المحافظة وخارجها لكونه يساهم في تعزيز وتطوير العمل العسكري على كافة المستويات والاصعدة ( شخصية ) شرفها تقديس مهنتها الانسانية. فيا ايهو الجندي المجهول فأنت تستحق أن يقال عنك رجل الوطن والشرف فهكذا تكون الشجاعة الوطنية الصادقة فلك كل الشكر والاحترام.
وختامآ مانرجوة من وزارة الداخلية ممثلة بمعالي الوزير المهندس أحمد الميسري تسخير كل الدعم والامكانيات المتاحة لهذا الشاب الابيني التي لن تخذل لان الواقع وكيفية فهيا شاهده للعيان بأن أبين ستظل أمنة ومحروسة بأعيان أبناءها البارين والخيرين في مختلف الظروف مهما كانت التحديات والصعاب.