من لا يعرف الشيخ الكبير ( بقشان ) اكيد الكل من سكن الجزيرة العربية والاندلس والرافدين والقسطنطينية حتى دول الامازقيون . الشيخ بقشان رجل خيري يحب الكل والكل يحب الشيخ بقشان تدرون لماذا هذا الحب . لانه لديه مقومات دولة ودولة تجتاز المحن والأزمات رجل دات تفكير ثقافي واقتصادي وايضآ سياسي . يحضى الشاطى بحبة ويتذوق سمك الخم 'كريم عاشق لتراب والارض ونجوم الثرياء والميزان يترنم بنغمة الوتر والجمال المعماري ولهان للجلوس امام دكة الدكان يتأمل بسحر الشغف لذلك الارث المتوارث من الاجداد ولدية مجموعة من الاشعار ذات اللون الحضرمي البديع وبهذا الموضوع سوف نستهل لكم موضوع قد يعترض ويغضب كثير من محبين الشيخ بقشان بينما هناك من ينفي ويشجب هذا وهذاك... اسمع اخي القارى لابد من الحقيقة واظهار المخفى والمخبى باااااان. تسعون او اكثر من عازف وراقصا من اليمن وماليزيا واليابان عزفوا واحدة من روائع الفن الموسيقي اليمني في دار الأوبرا الماليزية في "أستانا بودايا" بالعاصمة كوالالمبور بحضور ولي عهد ولاية برليس الماليزية تونكو سيد فائز الدين وعدد من السفراء العرب. وبحسب الحضور، فإن مزج وتطويع موسيقى الدان الحضرمي اليمنية مع الموسيقى العالمية في السيمفونيات التي ألفها قائد الأوركسترا الشاب الحضرمي محمد القحوم جعلا العرض مدهشا في كل فصوله. حيث نال استحسان المشاهدين والحاضرين في كل بقاع الارض . وبهذا العمل الجبار الذي حاز بااجماع الكل واندهاشم بتلك الاعمال الفريدة والاولى على مر الزمان . فيعود الفضل لله تعالي ومن ثما الى الشيخ بقشان الذيي كان له الدور الاول وبمجهود ذاتي ومالي بعد ان اخلا وانتزع من وزارة الثقافة وجميع ممكتبها في حضرموت واستطاع ان يجرد المجرب. الشيخ بقشان بفلوسه جرد مكتب وزارة الثقافة بحضرموت عن القيام بدوره في مثل هذه فعاليات ، فليس هناك علم لمكتب الثقافة بما سيتم عرضه و ماهي نوعية العرض و ماذا سيقدم في العرض و كيف بل ليس لديه علم بمن سيذهب ليمثل حضرموت فنياً و الأدهى من ذلك أن السلطة المحلية هي التي قامت بإختيار الاشخاص الذين سيتم اصطحابهم لمشاهدة العرض تحت مسمى (((الوفد الفني))) و هذا الوفد الفني لا يعلم عنه شيئ مكتب الثقافة او الوزارة ووزيرها دماج . معالي وزير الثقافة تنازل عن دوره الحقيقي كاوزير. كاجهة رسمية معترف به دوليا . بينما قام الشيخ بقشان بشرا تذاكر سفر ودفع مايلزم لطاقم وبهذا استطاع الشيخ بقشان بشرا الفن والثقافة من وزارة الثقافة .