إلى زعيم وسيد مليشيا الإنقلاب ، وزعيم عصابات الإمامة الرجعية، والجماعة الإرهابية، وقائد المسيرة التفجيرية الدموية، وعدو الإنسانية، بلا تحية ولا تقدير ولا إحترام؛ فلا سلام عليك ولا نصرك الله أيها الشيطان المجوسي الخامنئي المتهور ، يا أحمق من عرفت اليمن ،يا من دخلت للبيت الأسود من أوسخ أبوابه ، * أيها المغفل يا زعيم العصابة الفاشية والجماعة اللصوصية؛ ، أتريد بشلتك هذه أن تقود العالم فارضاً عليه أفكارك وأراءك الشيطانية التي زرعت برأسك قسراً ورغم أنفك من الدولة المجوسية الإرهابية، اللعينة ، إنك أيها الساذج المعتوه لا تعدو على كونك مجرد بيدق صغير في لعبة مرسومة بدقة ومحبوكة بشكل يجعلك تشعر وكأنك أعظم رجل بأعظم دولة في العالم ، في حين أنك لا تساوي حجم و ثمن مربط حذاء مواطن في هذا الوطن ؟! * نحن لا نستسلم ننتصر أو نموت" ونفس العبارة تتردد اليوم على لسان كل شريف وغيور ، حر مقاوم يعشق العزة والحرية والكرامة في مواجهة الطاغية المجنون ..أنت أيها المعتوه يا ابن خامنئي الرجيم...؟!؛ *أي مجرم أنت ياقاتل النساء والأطفال يا من انتهكت كل الحرمات وأهلكت الحرث والنسل وأعثت في الأرض الفساد، فأنت مرض سرطاني خطير يتفاقم تطوره يوميا ليُشكل خطرا حقيقيا على الشعب والدولة! وهو ما أصبح يفرض الخلاص منك سريعاً وبأي ثمن أو وسيلة، وهذا لن يتحقق عملياً إلاّ بالعمل على القضاء عليك سريعا، لإنقاذ الوطن والشعب من جرائمك وإيقافك مشروعك الدموي واجتثاثه من جذوره لننجو بسفينة الوطن إلى بر الأمان، * أيها المفتون بهستيريتك وجنونك في مواجهة شعب كل نعال أبناءه تلعنك، وحتى ترابه الطاهر يرفض بقاءك عليه، هنا كل أحرار وأبطال الوطن يرفضون أساطيرك ومسيرتك التفجيرية ويقفون ضد مشروعك السلالي الكهنوتي الظلامي الرجعي، فأي قرف واشمئزاز هذا الذي تثيره في نفوس كل أبناء البشرية التي تجمع على إدانتك، من يعش هكذا حياة يا عبده الحوثي يا ابن خامنئي يستحق نهاية وموت محتم ، فأنت تواجه نهايتك الآن فانتظر قدوم أحرار المقاومة وأبطال القوات المشتركة وجيشنا الباسل وكل أحرار وأبطال وشجعان وشرفاء الوطن فهم خطوة خطوة يطهرون ويمشطون وعما قريب ستتفاجأ حينما يقتربون من مخبئك نعم فهم قاب قوسين أو أدنى فعما قريب سيصلون إليك من كل فج عميق ليشهدوا مراسم نهايتك الوخيمة ويذكروا اسم الله يهللون ويكبرون ويحمدون الله على نصره لهم لقد اقتربت نهايتك وماذلك ببعيد.. ...؟!؛ * أرى نهايتك، قريبة جدآ، فلا مفر لك ولا منجى، يا زعيم الكهنوتية والحاشية والعصابة الإجرامية، ا أيها المجوسي، الرجعي، الطاغي أيها الجبان، لا شك ولا ريب بأننا وعما قريب وبإذن الله سنوقّع بأقدامنا على شهادة نهايتك، إننا لا نعرف شبيهاً لك أيها المجرم القاتل السفاح يا عدو الشريعة السمحاء والدين الحنيف والإنسانية الربانية ، كنت عصياً على الفهم. تثير فينا قرفاً وأسئلة. تملؤنا سخرية منك واحتقاراً لك. لا. لستَ مهرجاً محترفاً ، ولا حاكماً هاوياً ، ولا قائدآ للبشر.فأنت مجرد رجل شر اعتنق الإجرام والإرهاب وشيطان بهيئة إنسان....?! * فأنتَ ، لست ما أنت عليه البتة ؛ فأنت الشر والإرهاب والإجرام، إذ لا شبيه لك ، لا في عالم الحضور ولا في عالم الخرافات ولا في حكايات الغول وأساطيرالخوف، فأنت مجرد شخص سافل يتقن عبادة نفسه إلى حد الكراهية والقرف. فأنت ، من خلال ظهوراتك ، مالئ الدنيا بالسخف ، وشاغل الناس بالبربرية. ،؛ فلست قائد ثورة. أنت مجرد مسخرة أفلتت من زمنها السياسي ، وعاثت حضوراً في بهلوانيات مفرطة الهشاشة.أنت أمريكا وأنت إسرائيل وأنت العدو وأنت المرتزق وأنت قاتل طاغية سفكت الدماء وأزهقت الارواح دمرت دور العبادة وأغلقت مراكز التحفيظ وهدمت المنازل على ساكنيها ونهبت خيرات وثروات البلاد وفعلت مالم يفعله رفاقك في الشر والإجرام من السابقيين من بني فرعون وبني صهيون ، فتبا لك وإلى الجحيم.. * با ابن خامنئي، فعما قريب وما ذلك ببعيد، ستسمع أقدام مقاومتنا وقوات جيشنا البواسل وهم قادمون إليك ولا عجب ولا غرو إن قلت لك بأنك توجس في نفسك خيفة وتؤمن بنهايتك الحتمية ، فلا تتعب نفسك لتتسائل أين المفر فكلا وكلا فأنت إلى قبضتهم فلا هروب أو مفر و سنسجل ، قبل نهايتك الوخيمة والسيئة وقبل نهايتك الأكيدة ، سنسألك مراراً من أنت ، لأنك فوق طاقتنا على التصديق ، إذ ، كيف لأفّاق مثلك ، ومهرج مثلك ومجنون مسعور مثلك ، وقائد انحطاط مثلك ، وسفاح مثلك ، ومتأله تافه مثلك ، أن يفكر أو يريد أن يحكم شعباً أصيلا، شعب الحكمة والإيمان والشورى والبلدة الطيبة.....؟!؛ * لن يفهم أحد البتة ، كيف تقتل؟ كيف تهدد؟ كيف تدعو إلى حرب أهلية؟ كيف تثير شياطين الدين وأبالسة القبيلة؟ لن يفهم أحد أبداً ، كيف ترغي وتزبد خوفاً عليك..!!؛ * لن نفهم ، كيف أوصلت وغدرت وقدت شعب نبيل وطيب وناصع إلى الهلاك ؟ لن نفهم كيف عاملتهم كالأغنام وجعلتهم في جحورهم يشعرون بالخوف. لن نفهم كيف تسمّي أبناء هذا الشعب ، بالمرتزقة والمنافقون والدواعش وهم شعب الحكمة والإيمان أرق قلوبا وألين أفئدة ..؟!؛ نعم... لا أحد يشبهك. فلست من صنف آدمي متداول. ولا من صنف المسوخ المعروفة ، ولا من فئة المستبدين المكشوفة. لقد أطلت الإقامة... وحان وقت النهاية. وإني أرى نهايتك. فاختر نهايتك بيدك. لن يلوّث أحد يده بك. يصح فيك قول المتنبي في كافور : لا يمسك الموت نفساً من نفوسهم إلا وفي يده من نتنها عودُ. * مع الإعتذار الشديد من كافور ، لأنه بالمقارنة معك ، يمكن تصنيفه في مصاف القديسين والأولياء، برغم ما ارتكبت يداه. نهايتك الجليلة ، حتفك الحقيقي ، سيكون بيدك. فاختر نهايتك. وثق ، بأنا كل أبناء الوطن من شماله إلى جنوبه، سيرقص فرحاً ، ويحملك إلى خاتمتك ، بما يلبق بالتهريج ، فلا يصح البتة تقليدك بأن تُقتل كما تَقتل. ولا أن تُعذَّب كما تُعذًّب. ستترك على قارعة الدم ، وتعامل كبهلوان فاشل ، كقرد راقص مسرور بعري ضميره ومؤخرته ، النهاية قريبة... بإذن الله وماذلك ببعيد.....؟!