محمد عمر الجفري الرجل الذي لايحب الظهور في الاضواء ولايبحث عن الشهرة الرجل الذي يعمل في مصلحة الوطن بصمت عتيق حيث ساهم الدكتور محمد عمر الجفري في الحفاظ على رونق الخدمات الطبية من حيث عملة في تخطي مراحل صعبة في دائرة الخدمات الطبية بعد المصاب الجلل الذي حصل لوطننا الغالي من ازمات ومراحل صعبة فقد قام بجهود جبارة في الحفاظ على معدات واحهزة تخص مستشفى عبود العسكري ومستشفى باصهيب العسكري في مرحلة بعد خروح القوات العسكرية العفاشية والحوثية من عدن مباشرة فقد قام بتشكيل لجان فورية وكلفها بحماية ماتبقى من مخلفات الحرب والحفاظ عليها بمجهود ذاتي او شخصي وفردي واستمر بمجهودة الجبار بعودة دائرة الخدمات الطبية للعمل باسرع وقت ممكن اثبت هذا الرجل حبة وتفانية في خدمة الوطن دون انتظار المقابل الذي يسعى لة الكثير من الناس في هذة الايام بعد استقرار الوضع بشكل نسبي اصبح هذا الرجل العين الساهرة التي لاتنام من اجل مصلحة الوطن الغالي عامة والخدمات الطبية خاصة فوطننا الغالي بحاجة ماسة لمثل هؤلاء الابطال الذين لهم اهداف سامية في دور التنمية والتطور والمضي الى الامام فمثل هؤلاء الرجال هم من يصنعون عجلة التنمية في الاوقات الصعبة والمراحل الصعبة التي يمر بها الوطن عنوان السؤال الذي يضع نفسة على المحك : هل ياترى سيمنح مثل هؤلاء الرجال مايستحقوة من ثناء وتقدير بما قدموة من جهود جبارة لمصلحة الوطن ام كالعادة ستذهب الامور لمنحنى اخر