الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
14 أكتوبر
26 سبتمبر
الاتجاه
الاشتراكي نت
الأضواء
الأهالي نت
البيضاء برس
التغيير
الجمهور
الجمهورية
الجنوب ميديا
الخبر
الرأي الثالث
الرياضي
الصحوة نت
العصرية
العين أون لاين
المساء
المشهد اليمني
المصدر
المكلا تايمز
المنتصف
المؤتمر نت
الناشر
الوحدوي
الوسط
الوطن
اليمن السعيد
اليمن اليوم
إخبارية
أخبار الساعة
أخبار اليوم
أنصار الثورة
أوراق برس
براقش نت
حشد
حضرموت أون لاين
حياة عدن
رأي
سبأنت
سما
سيئون برس
شبكة البيضاء الإخبارية
شبوة الحدث
شبوه برس
شهارة نت
صعدة برس
صوت الحرية
عدن الغد
عدن أون لاين
عدن بوست
عمران برس
لحج نيوز
مأرب برس
نبأ نيوز
نجم المكلا
نشوان نيوز
هنا حضرموت
يافع نيوز
يمن برس
يمن فويس
يمن لايف
يمنات
يمنكم
يمني سبورت
موضوع
كاتب
منطقة
الصين تكشف عن سلاح متطور لتعطيل شبكات الطاقة
مجلس إدارة الاتحاد الأفريقي للكرة الطائرة يصدر قرارات إستراتيجية لدفع عجلة التطوير القاري
انتقالي لحج: وحدة الصف الجنوبي خط أحمر وسنتصدى لكل محاولات التشظي
قوات الشهيد عمر القاسم تفجر عبوة ناسفة في ناقلة جند صهيونية
في لقائه مع الرهوي .. السامعي يشدد على أولويات الجوانب الاقتصادية والتنموية والخدمية وتحسين المعيشة
تراجع أسعار الذهب لأدنى مستوى في أكثر من شهر
القات والمخدرات سلاح الدمار الشامل اليمني لتدمير الجنوب.
الحديدة: صرف 70 مليون ريال مساعدات للنازحين
الارصاد: امطار رعدية على اجزاء من المرتفعات وأجواء حارة مغبرة على الصحاري والسواحل
- رئيس حكومةصنعاء يجتمع بوزير المالية والتربية لاجل معالجة مشاكل الدراسة اقرأ التفاصيل
مليشيا الحوثي تمنع مبادرات خيرية من دعم طلاب فقراء في صنعاء وريفها
الوافي: اعتقلني بحث عدن وصادر هاتفي واهانني أثناء متابعتي لقضية حقوق ب"آلاف" الدولارات لدى احدى المنظمات
ريال مدريد يعود لمحاولة ضم كاريراس.. وبنفيكا يكرر لعبة سيلفا
7 وفيات بالكوليرا في لودر بأبين وسط تحذيرات من كارثة صحية
لماذا لم يكن النووي سبب العدوان على ايران؟ وكيف نجح ترامب لولاية رأسية ثانية وما علاقة ذلك بالملف الايراني؟ وكيف جاء الكيان "يكحلها فعماها"؟
935 شهيدا بينهم 38 طفلًا و102 امرأة حصيلة نهائية للعدوان على ايران
تظاهرة للمعلمين في تعز تستنكر تجاهل مطالبهم الحقوقية وتطالب بسرعة صرف المرتبات
بيان توضيحي صادر عن إدارة أمن العاصمة عدن
الأمانة العامة للانتقالي تدشّن ورشة تدريبية في مهارات التواصل وإدارة الحوار الدعوي بالعاصمة عدن
حتى أنتَ يا قلمي
اللاهوت السياسي بين الغرب والمجتمعات الإسلامية: جدل الدين والسلطة
انتقالي العاصمة عدن يقدم الدعم اللازم لعلاج الكابتن علي نشطان
شركة النفط والغاز تنظم فالية بذكرى الهجرة النبوية
100 شاحنة تنقل أبراج نقل الطاقة الشمسية الإماراتية إلى عتق
بعد منع تناول القات منتصف الليل .. تعميم أمني بشأن قاعات الافراح بصنعاء
فوائد الخضروات الورقية على صحة القلب
شركات برمجيات هندية سهلت لإسرائيل اختراق إيران الكترونيا
اللاجئ رشاد العليمي: الارهابي الاول وسفاح الجنوب من اول ايام الوحدة المشؤومة
سقطرى اليمنية.. كنز بيئي فريد يواجه خطر التغير المناخي والسياحة الجائرة
روسيا.. اكتشاف موقع صيادين قدماء عمره 20 ألف سنة
لا تنتظروا الورود من أعداء الجنوب.. شرعية تحوّلت إلى مظلة ترعى مئات الإرهابيين
الرصاص يتفقد سير العمل بمكتب التأمينات والمعاشات في محافظة البيضاء
أول بطولة كرة قدم للروبوتات البشرية "
الدفاع المدني يسيطر على حريق هائل في تعز القديمة ولا أضرار بشرية
البايرن يواجه سان جيرمان في ربع نهائي مونديال الأندية
جوارديولا: الهلال السعودي تنافسي ومنظم وقادر على الإيذاء
مسؤول في الدوري الأمريكي : ميسي باق حتى ديسمبر
7 وفيات بكحول مغشوشة في الاردن
- 7يوليو انفجار شعبي مرتقب يهز عدن!
بين شُحّ المياه وشُحّ المرتب: صرخة الموظف في تعز
- عشر أوجاع تفتك باليمنيين شمالا وجنوبا.. والمسؤولون لسان حالهم: بالعشر ما نبالي
وزير الشؤون الاجتماعية والعمل يؤكد أهمية دعم الجمعيات التعاونية
نائب رئيس الوزراء المداني يطلع على مشاريع التطوير الإداري بوزارة الخدمة المدنية
كتاب قواعد الملازم.. وثائق عرفية وقبلية من برط اليمن " بول دريش جامعة أكسفورد" (2)
هل طوفان الأقصى ورطة؟
المرازيق.. جبهة البطولات والانتصارات
الحقيقة لاغير
بعد عامين من الإغلاق.. الحوثيون ينهبون ما تبقى من مقر شركة برودجي بصنعاء
الوزير بحيبح يؤكد أهمية التنسيق مع الشركاء لتوسيع التدخلات الصحية في اليمن
اتحاد كرة القدم يرشح نادي تضامن حضرموت للمشاركة في بطولة الخليج للأندية للموسم المقبل
عدم استكمال البنية التحتية لمجاري مدينة شبام التأريخية تعتبر ثلمة
فؤاد الحميري.. يمن لا تغيب عنه شمس الحرية
عدد الخطوات اليومية اللازمة لتقليل خطر الإصابة بالسرطان؟
فؤاد الحميري السيل الهادر والشاعر الثائر
فوضى أئمة المساجد والمعاهد الدينية تؤسس لإقتتال جنوبي - جنوبي
عام على الرحيل... وعبق السيرة لا يزول في ذكرى عميد الادارة الشيخ طالب محمد مهدي السليماني
من يومياتي في أمريكا .. أطرش في زفة
ليس للمجرم حرمة ولو تعلق بأستار الكعبة
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
خفايا الإعلان عن اكتشاف إصابات بفيروس كورونا في صنعاء والتراجع لاحقاً
عدن الغد
نشر في
عدن الغد
يوم 04 - 04 - 2020
تشهد
اليمن
منذ أكثر من خمس سنوات حربا عنيفة أدت
إلى خلق واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية بالعالم، حيث
بات 80 % من السكان بحاجة إلى مساعدات إنسانية، ودفع
الصراع الملايين إلى حافة المجاعة.
ويعتقد كثيرون بوجود حالات اصابة بفيروس كورونا المستجد
في
اليمن
رغم عدم الاعلان رسميا عن ذلك.
تضاربت الانباء حول تسجيل اول اصابة بفيروس كورونا
في
اليمن
يوم الخميس الماضي.
واعلنت مصادر طبية واعلامية في
صنعاء
اكتشاف اول اصابة
بالفيروس.
ونقل مراسل اذاعة مونت كارلو عدنان الصنوي الخبر نقلا
عن مصادر طبية.
وقال الصنوي ان الإصابة سجلت لمواطنة يمنية عادت من
المملكة العربية السعودية.
ولاحقا اكد نائب مدير وكالة انباء سبأ في
صنعاء
محمد
عبدالقدوس الخبر لكنه عاد في تغريدة اخرى ونفى الأمر،
وقال ان الحالة حالة اشتباه.
ولاحقا كشف السياسي الشاب احمد الاشول حقيقة اكتشاف
اسرة مصابة بفيروس كورونا في
صنعاء
.
واكد الاشول ان الخبر المنشور عن الواقعة حقيقي وليس
حالة اشتباه مثلما اشيع.
الاشول قدم عددا من الدلائل بهذا الخصوص وقال: “حاولت
اتجنب النشر وانتظر من بعض الدكاترة المتواجدين
بصنعاء
النشر كونهم مصدر الثقة، وعشان مايقولوا بنحاول ننشر
خبر كذب او نبحث عن سبق صحفي عشان شوية لايكات، بس
صبرت صبرت وبا اتحمل المسؤولية.
المهم تم (امس) ادخال حالتين (....) الى مستشفى زايد في
صنعاء
وتم تجميع بقية افراد الاسرة لاحقاً ليصبحوا
سبعة اشخاص.
عادت الام والابن من العمرة قبل 13 يوما عن طريق
باصات بن سرهد، حسب الدكاترة الام طلعت مصابة ويشتوا
يعيدوا الفحص ويتأكدوا، وبخصوص البقية لازالوا منتظرين
نتيجة الفحوصات.
الجهات الامنية اغلقت البيت المتواجد في حارة صدر
الشمس- جولة الساعة- الحصبة-
صنعاء
، وقائد الحملة
الامنية النقيب سمير العنسي، وتم تعقيم المنزل وما
جاوره، واخذ الاسرة بالكامل للمستشفى وعمل الفحوصات، وتم
اغلاق مستشفى زايد، وارسلت ثلاثة اشخاص الى هناك
ليصوروا المستشفى ويتأكدوا.
نائب مدير وكالة سبأ كان قد سبق بالنشر ولكنها وقعت
في رأسه مما اضطره لتقديم استقالته ومن ثم توقيفه.
هذا توضيح كامل.
وما نشرت كل حرف الا بعد ما تابعت شركات العمرة
والاجهزة الامنية وارسلت اشخاصا الى مستشفى زايد،
بالاضافه الى الدكاترة.
اجلسوا في بيوتكم بحجر الله واحموا عيالكم، انتو في
ظل حكم عشوائي لو يموت عشرة مليون ما احد يهتم”.
لماذا يحرص الحوثي على إخفاء حقيقة وجود كورونا في مناطقه؟!
كشف المحامي
اليمني
محمد المسوري سبب اخفاء جماعة
الحوثي لوجود حالات مصابة بفيروس كورونا في المناطق
الواقعة تحت سيطرتها.
وقال المسوري ان الحوثي يعتبر كورونا توقيفا تاما
للتحشيد العسكري والدورات الدينية والجباية والابتزاز
والتحريض... إلخ، وتوقيف لمشروعه بالكامل، ولذلك يحرص
على إخفاء حقيقة وجود كورونا في الوطن.
وأشار المسوري: “شفتم أيش حصل للحوثي محمد عبدالقدوس
وهو نائب مدير وكالة سبأ التابعة للمليشيات والذي نشر
عن وجود حالة مصابة بكورونا في
صنعاء
..أجبروه يحذف
تغريدته ويحيل نفسه للتحقيق ويقدم استقالته”.
الغباري يكشف بالأسماء عن وفيات جراء فيروس كورونا في
صنعاء
كشف الكاتب السياسي
اليمني
سام الغباري عن وجود وفيات
بسبب فيروس كورونا في مدينة
صنعاء
الواقعة تحت سيطرة
جماعة الحوثي.
وقال الغباري في تغريدة له ان ثلاث وفيات سجلت بسبب
فيروس كورونا وتتكتم مليشيات الحوثي وتمنع نشرها.
وكتب الغباري: ثلاث حالات وفاة مؤكدة بوباء كورونا في
صنعاء
لأحمد علي جعيل 61 سنة في 31 مارس بمستشفى
المتوكل، وريماس محمد مدهش 9 سنوات في 28 مارس
بمستشفى الكويت، وإبراهيم اسماعيل الريمي 35 سنة في 29
مارس بالمستشفى الجمهوري.
وأشار الى ان كل الحالات لم تكن لوافدين، ولم تغادر
البلاد منذ أشهر.
ما علاقة وقف نائب رئيس مجلس إدارة وكالة سبأ بكورونا؟!
أصدر وزير الإعلام التابع للمليشيات الانقلابية (الحوثيين)
ضيف الله الشامي مساء امس الأول القرار رقم (12)
بشأن ايقاف نائب رئيس مجلس إدارة وكالة الأنباء
اليمنية
سبأ نائب رئيس التحرير محمد عبدالقدوس عن
العمل، وذلك بسبب قيامه بنشر معلومات غير صحيحة عبر
حائط صفحته الرسمية بتويتر عن “اكتشاف اول إصابة
بفيروس كورونا في العاصمة
صنعاء”
، وبعد أن تمت عملية
الفحص من قبل الاطباء للفتاة اكتشف بأن الحالة لم
تكن مصابة بالفيروس.
ولاحقاً أكد نائب مدير وكالة أنباء سبأ في
صنعاء
الخبر لكنه عاد في تغريدة أخرى لينفي الأمر، وقال ان
الحالة حالة اشتباه!.
وحسب القرار الذي صدر يوقف محمد عبد القدوس عن العمل
حتى اشعار اخر.
أنباء متضاربة سابقة
بين فترة وأخرى يتداول ناشطون وصحفيون معلومات عن وجود
حالات في
صنعاء
تم التكتم عليها، حيث أكد الناشط
اليمني
يسري الأثوري على صفحته ب(فيسبوك)، في سلسلة
منشورات، وجود حالة إصابة بفيروس كورونا.
وأوضح الأثوري أن المصاب “موظف دولي يعمل في منظمة
تابعة للأمم المتحدة، وقد وصل قبل أيام عبر مطار
صنعاء
، وثبت أنه حامل للفيروس، وقد اختلط بعدد من
المسؤولين والعاملين في المنظمات
بصنعاء
، وهو الآن في
حجر صحي”.
ويحذّر من العائدين من مصر، بقوله: “أغلب
اليمنيين
عائدون من مصر، وكثير منهم يترددون على العيادات
والمستشفيات، وأكثر العائدين من الخارج إلى
اليمن
قادمون
منها”.
الطبيب
اليمني
محمد الصغير يرى أن الأمر في
اليمن
ليس
مطمئناً على مستوى الإجراءات، مؤكداً أن “الفيروس لا
محالة دخل
اليمن
عن طريق أحد المسافرين، فالإجراءات في
المنافذ البرية والجوية ليست بالمستوى المطلوب لهذا
القاتل الصامت”.
وأضاف الصغير في حديثه ل(الخليج أونلاين): “إن العالم
في حالة طوارئ؛ مدن تغلق وسكان يُعزَلون ونحن في
اليمن
كأن الأمر لا يهمنا أو كأننا لا يمسنا مرض
ولا نَصَب! فمن اللامعقول أن مَن حولنا من الدول سجل
مئات الحالات لهذا الفيروس
واليمن
إلى الآن لم يسجل
حالة واحدة!”.
ويقول الطبيب
اليمني
: “هنا الخطر الخفي والطامة الكبرى،
وما يزيد الخوف هو الثقافة المنتشرة بين المواطنين،
حيث إن غالبيتهم لا يدركون حجم المشكلة والمأساة التي
تترتب في حال ما انتشر الوباء وحلَّت الكارثة”.
وأوضح أن “الثقافة الصحية تكاد تكون معدومة، والتوعية
والإرشادات خارج السرب؛ فالفيروس لا يميز بين المؤمن
والكافر، وحتى درجة الحرارة، فهذا الفيروس من عائلة
الفيروسات التي تعيش في الحرارة والبرودة”.
وتابع “إن العادات في
اليمن
من تقبيل وأحضان وتجمعات
ومجالس القات، كلها تصب في تعزيز الخطر أكثر من
غيرنا، فضلاً عن العشوائية وغياب المرافق الصحية؛ كل
ذلك يرشح أن يكون
اليمن
موبوءاً”.
وأشار الصغير إلى “دليل مهم يعزز وجود “كورونا” في
اليمن
، وهو أن البلد ما يزال يحتضن أوبئة ودَّعها
العالم منذ عشرات السنين، منها الكوليرا على سبيل
المثال”.
هذه هي الدول والأقاليم التي لم ترصد إصابات مؤكدة
لا يوجد فيروس كورونا في القارة القطبية الجنوبية، لأن
الوجود البشري فيها يقتصر على محطات البحث الدولية.
وجزيرة توفالو بالمحيط الهادئ وجمهورية تركمانستان
السوفيتية السابقة، كلاهما ضمن قائمة الدول والأقاليم
التي لم تعلن عن أي حالات إصابة بفيروس كوفيد 19،
حتى الأول من أبريل/ نيسان الجاري.
وتظهر أحدث الأرقام الرسمية، التي رصدتها جامعة جونز
هوبكنز الأمريكية، أنه تم الكشف عن إصابات بالوباء في
180 دولة وإقليم على الأقل، مع تجاوز عدد الإصابات
العالمية 960 ألفا.
ووقعت أكثر من 49 ألف حالة وفاة، بينما تعافى أكثر
من 202 ألف شخص حتى الآن.
لكن هناك حوالي 40 موقعا حول العالم لم تسجل فيه
أي إصابات، على الأقل رسميا.
ما تفسير عدم وجود حالات مؤكدة في تلك المناطق؟
معظم هذه الأماكن مثل جزيرة توفالو، وهي مجموعة جزر
ذات تعداد سكاني صغير، ولا تشهد تدفقا كبيرا من
الناس.
وبعضها من بين الوجهات السياحية، لكن قيود السفر في
جميع أنحاء العالم أوقفت معظم الزوار عن الذهاب
إليها.
أنظمة مغلقة
في بعض الحالات الأخرى، فإن الوضع أكثر تعقيدا بعض الشيء.
حظرت حكومة تركمانستان كلمة فيروس كورونا.
وقد حظرت تركمانستان، وهي تمثل أحد أشد الأنظمة القمعية
في العالم، كلمة “فيروس كورونا”.
وبالمثل، فإن كوريا الشمالية تثير الشكوك حول سياستها
الرسمية.
وكوريا الشمالية محاطة ببعض الدول الأكثر تضررا، بما
في ذلك الصين، حيث ظهر الوباء لأول مرة.
لكن نظام بيونغ يانغ لم يصرح، حتى الآن، بحدوث
إصابة واحدة بفيروس كوفيد 19.
حرب أهلية
وتثور مخاوف من أن تفشي المرض قد يؤدي لانهيار
المنظومة الصحية في كوريا الشمالية، التي تضررت بشدة
بسبب سوء الإدارة، والعقوبات الدولية المفروضة على
البلاد بسبب برنامجها للأسلحة النووية.
اليمن
حالة أخرى
تشهد تلك الدولة بالشرق الأوسط حربا مستمرة، ما جعل
اختبار وتسجيل الحالات مهمة صعبة.
وأعلنت المملكة العربية السعودية المجاورة، التي تقاتل
المتمردين الحوثيين في
اليمن
، عن 1885 إصابة حتى كتابة
هذه السطور.
كما أعلنت بعض الدول الأفريقية عن عدم وجود حالات
مؤكدة لفيروس كورونا حتى الآن، لكن يمكن ربط ذلك
بنقص أدوات الاختبار.
أما القارة القطبية الجنوبية فهي القارة الوحيدة
الخالية من الفيروس التاجي.
وفضلا عن عزلتها الجغرافية عن بقية العالم، فإن تلك
القارة أيضا مكان قليل الكثافة السكانية، إذا يقتصر
الوجود البشري فيها على محطات البحث الدولية.
اليمن
والأوبئة
اليمن
دائما تسجل حضوراً، ما زال مستمراً بنسب متفاوتة،
لأوبئةٍأبرزها الكوليرا والضنك (المكرفس) وإنفلونزا الخنازير
(H1N1) والدفتيريا وداء الكلب.
ولا توجد إحصائيات دقيقة وشاملة لضحايا الأوبئة في
اليمن
، لكن أبرز الأرقام المسجلة من خلال المنظمات
الدولية والجهات المحلية، تفيد بأن إنفلونزا الخنازير
سجلت 650 حالة اشتباه وإصابة، توفي منها 125 شخصاً،
وفقاً لوزارة الصحة
بصنعاء
.
وبحسب الوزارة أيضاً، سجلت حمى الضنك أكثر من 650
حالة إصابة، ووفاة أكثر من 270 شخصاً، في حين تحدثت
اللجنة الدولية للصليب الأحمر عن إصابة أكثر من 3500
شخص.
وتفيد بيانات الوزارة أيضاً، بتسجيل مرض الدفتيريا أكثر
من 4 آلاف إصابة، متسبباً في وفاة 253 شخصاً. وكان
نصيب داء الكلب أكثر من ألف حالة إصابة و54 وفاة.
أما الملاريا فقد سجلت نحو 150 ألف حالة إصابة،
وتسببت في وفاة 17 شخصاً.
وبحسب منظمة الصحة العالمية، فإن الكوليرا كان لها
النصيب الأكبر في
اليمن؛
حيث سجَّلت 696 ألفاً و537
حالة اشتباه، وحصدت أرواح 913 شخصاً خلال فترة
يناير-سبتمبر 2019.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
اليمن حالة أخرى .. تقرير يكشف عن الدول والأقاليم التي لم تسجل إصابات مؤكدة بكورونا .. وعن الأسباب
أكبرها مساحة اليمن...تعرف على الدول والمواقع في العالم التي لم يضربها كورونا
أنباء ترسم الابتسامة: هذه الدول نجت من "غزو" فيروس كورونا حتى الآن
تضارب الأنباء حول اكتشاف اول اصابة بفيروس كورونا في اليمن (تفاصيل خاصة)
ورد الآن من صنعاء.. عزل أول قيادي حوثي بسبب فايروس كورونا (حصري)
أبلغ عن إشهار غير لائق